أنت غير مسجل في مسلم أون لاين . للتسجيل الرجاء أضغط هنـا
 

الإعلانات النصية


الإهداءات

العودة   منتديات مسلم أون لاين العودة مسلم أون لاين الإســلامي العودة قسم الكتب والإسطوانات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  مشاركة رقم : 1  
قديم 08-14-2021
عادل محمد عبده


رقم العضوية : 57
تاريخ التسجيل : Sep 2015
الدولة : مصر
المشاركات : 153
بمعدل : 0.05 يوميا
معدل تقييم المستوى : 9
المستوى : عادل محمد عبده نشيط

عادل محمد عبده غير متواجد حالياً عرض البوم صور عادل محمد عبده



المنتدى : قسم الكتب والإسطوانات
افتراضي المنقذ من الضلال كتاب الكتروني رائع

المنقذ من الضلال كتاب الكتروني رائع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المنقذ من الضلال
أبو حامد محمد بن محمد الغزالي الطوسي الغزالي
(450 - 505 هـ = 1058 - 1111 م)
المُنْقِذُ مِنَ الضَّلَالِ والمُفْصِحُ عنِ الأَحْوَالِ هو خلاصةُ تجربةِ الإمامِ الغزاليّ العالِمِ الحَبرِ الكبيرِ رحمهُ الله تعالى, وهو خُلاصةُ جهدهِ في طلبِ الحقِّ, ولا سِيَّمَا وقد كتبهُ في سنواتِ عمرِهِ الأخيرة, بعد أن أمضَى سنينَ حياتِهِ في العِلمِ والتَّعلُّمِ, والتَّعلِيمِ والتَّدريسِ, ويُبيِّنُ لنا الإمامُ الغزاليّ في مقدِّمةِ الكتابِ أنَّ سببَ تأليفهِ لهذا الكتاب, هو: أنَّه قد وردَ عليه سؤالٌ يطلبُ فيه السَّائل أن يخبره عن غايةِ العلوم وأسرارها, وغائلةِ المذاهب وأغوَارِهَا, ويحكي له ما قاساهُ الإمامُ في استخلاصِ الحقِّ من بين اختلاف الفِرَقِ, وكيف ارتفع عن التَّقليد إلى الاجتهادِ والبصيرةِ, وما استفادَهُ من علم الكلامِ, وما كرههُ من مذهب التَّعليميَّةِ, وما ازْدَرَاهُ من مذهب الفلسفة, وما ارتضاه من طريق التَّصوُّفِ, وما ظهر له أثناءَ تفتيشِهِ عن أراء هذه المذاهب, ويسألُهُ أيضاً عن سببِ انصرافِهِ عن نشر العلم ببغدادَ مع كثرةِ طلابِهِ, ثُمَّ معاودته للتَّدريس بنيسابور بعد فترةٍ طويلةٍ من الانقطاعِ. ولما رأى الإمامُ الغزاليُّ صِدْقَ رغبةِ السَّائِلِ أجابَهُ إلى طلبِهِ, وصنَّف له هذا الكتاب في الإجابة على أسئلتِهِ. فذكرَ له في البداية الجُهد الَّذِي بذلَهُ في سبيلِ تمحيصِ الأفكارِ, وكيفَ كانَ ديدنُهُ التَّعطُّشَ لإدراكِ حقائِقِ الأمورِ, فلمْ يزلْ منذ صباه حتَّى بلوغه الخمسين يخوضُ غمار العُلومِ, ويَدْرُسُ أراءَ كلِّ فرقةٍ, وأسرارَ كلِّ مذهبٍ, حتَّى انحلَّت عنهُ رابطةُ التَّقليدِ, وارتفعَ إلى الاجتهادِ والبَصيرَةِ.

الحجم 419 كيلوبايت






رابط تنزيل الكتاب


[سجل معنا ليظهر الرابط. ]


أو

[سجل معنا ليظهر الرابط. ]


رابط ملف للهواتف والآيباد

رابط تنزيل الكتاب بصيغة epub

[سجل معنا ليظهر الرابط. ]


أو

[سجل معنا ليظهر الرابط. ]



رابط تنزيل الكتاب بصيغة pdf

[سجل معنا ليظهر الرابط. ]


أو

[سجل معنا ليظهر الرابط. ]


رابط ملف كتاب تقلب صفحاته بنفسك


[سجل معنا ليظهر الرابط. ]


أو

[سجل معنا ليظهر الرابط. ]


رابط ملف لهواتف الأندرويد

[سجل معنا ليظهر الرابط. ]


أو

[سجل معنا ليظهر الرابط. ]


فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ


  مشاركة رقم : 2  
قديم 08-15-2021
محمد فرج الأصفر
الصورة الرمزية محمد فرج الأصفر


رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : Jul 2014
المشاركات : 2,043
بمعدل : 0.57 يوميا
معدل تقييم المستوى : 12
المستوى : محمد فرج الأصفر نشيط

محمد فرج الأصفر غير متواجد حالياً عرض البوم صور محمد فرج الأصفر



كاتب الموضوع : عادل محمد عبده المنتدى : قسم الكتب والإسطوانات
افتراضي رد: المنقذ من الضلال كتاب الكتروني رائع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





  مشاركة رقم : 3  
قديم 12-11-2021
عابرة سبيل
الصورة الرمزية عابرة سبيل


رقم العضوية : 933
تاريخ التسجيل : Jul 2021
الدولة : الوطن العربي
المشاركات : 3,131
بمعدل : 3.21 يوميا
معدل تقييم المستوى : 6
المستوى : عابرة سبيل نشيط

عابرة سبيل غير متواجد حالياً عرض البوم صور عابرة سبيل



كاتب الموضوع : عادل محمد عبده المنتدى : قسم الكتب والإسطوانات
افتراضي رد: المنقذ من الضلال كتاب الكتروني رائع



توقيع عابرة سبيل

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها



إضافة رد


مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المنقذ, الضلال, الكترونى, رائع, كتاب

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الساعة الآن 10:12 PM.

Powered by vBulletin® Version v3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef
ما يطرح بالمنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها