أنت غير مسجل في مسلم أون لاين . للتسجيل الرجاء أضغط هنـا
 

الإعلانات النصية


الإهداءات

العودة   منتديات مسلم أون لاين العودة مسلم أون لاين العـــام العودة قسم الترحيب والإجتماعيات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  مشاركة رقم : 1  
قديم 11-11-2019
رحيق مختوم


رقم العضوية : 67
تاريخ التسجيل : Oct 2015
الدولة : سوريا طرطوس
المشاركات : 119
بمعدل : 0.04 يوميا
معدل تقييم المستوى : 9
المستوى : رحيق مختوم نشيط

رحيق مختوم غير متواجد حالياً عرض البوم صور رحيق مختوم



المنتدى : قسم الترحيب والإجتماعيات
افتراضي مابني على الباطل فهو باطل

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى ازواجه وذريته وآله واصحابه ومن والاهم وبعد: فهذه السفارات في بغداد والتي تغارون على حرمتها اكثر مما تغارون على حرمة الدم العراقي وتسعون جاهدين الى حمايتها دون ان تحموا قطرة دم عراقية: هي لدول اجنبية تسببت بهذا الحصار المفروض وحرضت عليه مما ادى الى ازمة اقتصادية خانقة في اغلب الدول ومنها العراق ولبنان: وهي السبب الاساسي في نقمة الشعب على حكومته واتهامها بالفساد: وهي راس الحية: وهي راس الفتنة: وهي الثعبان الخبيث القاتل: فهل بعد كل هذا تكون حرمتها اكبر من حرمة دماء الشعب المظلوم وحكومته المظلومة المغلوبة على امرها والتي لاتستطيع الا ان تكون دمية بيد هؤلاء يحركونها كيف شاؤوا وفق مصالحهم ولو على حساب تعاسة الشعب والحكومة: فاين انتم ذاهبون تقتلون بعضكم بعضا وهم يتفرجون عليكم قائلين: الله تعالى يقتل جملا ليطعم كلبا: ومصائب قوم عندنا فوائد: فهل انتم خائفون حكومة وشعبا ان لم تقتلوا بعضكم بعضا ان يقتلوكم: صدقونا ايها الذين يهمهم الامر والى من يهمه الامر: قد تخسرون من الثروات المادية بكل انواعها الكثير والكثير والمليارات والملايين كل يوم ويمكن تعويضها: ولكنكم حينما تخسرون من الثروة البشرية من ارواح الناس ودمائهم: فقد خسرتم غالبا كل شيء: ولذلك جاء قوله تعالى موجها الى القوم الذين لايشقى جليسهم من المسلمين وغير المسلمين بجميع طوائفهم{وَلَاتَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا(على الحكومة حتى تحقق ماتستطيع من مطالبكم: فهي لاتملك العصا السحرية{وَلَايُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً اِلَّا وُسْعَهَا( وعلى الحكومة ايضا ان تصبر على مطالب المتظاهرين ولو طالبوا بحقوقهم بجراة وقحة غير ادبية: وقدوتهم في ذلك رسول الله الاعظم عليه الصلاة والسلام: حينما جاء اليه رجل واخذ بتلابيب ثوبه يهزه بعنف وقال: يابَنِي هاشم اِنَّكُمْ قَوْمٌ مُطْلٌ: أي تماطلون في دفع الحقوق: فانتفض احد الصحابة رضوان الله عليهم لِيُبْعِدَهُ عَنْ رسول الله: فقال رسول الله: دَعْهُ وَلَاتُعَنِّفْهُ فَهَلَّا اَمَرْتَهُ بِحُسْنِ الْمُطَالَبَةِ وَاَمَرْتَنِي بِحُسْنِ الْاَدَاءِ: بعد ذلك ايها الاخوة: سؤال من احد الاخوة يقول فيه: ماهي حَقِيقَةُ تَاْخِيرِ الْاَعْمَالِ عَنْ مُسَمَّى الْاِيمَانِ عند مرجئة الفقهاء ومنهم الامام الاعظم ابو حنيفة النعمان؟ والجواب على ذلكَ اَنَّنَا سَاَلْنَا الْخَامِنْئِيَّ بهذا السؤال؟ فبعث لنا رسالة يقول فيها: رَاْيُ الْوَهَّابِيَّةِ فِي هَذِهِ الْمَسْاَلَةِ اَصْوَبُ وَاَرْجَحُ وَاِنْ كَانُوا يَتَّهِمُونَ اَبَا حَنِيفَةَ بِالْاِرْجَاءِ فَنِعْمَ الْاِرْجَاءُ هُنَا فِي هَذِهِ الْمَسْاَلَةِ: وَالْاِمَامُ اَبُو حَنِيفَةَ تَخَرَّجَ مِنْ مَدْرَسَةِ الْاِمَامِ الْاَعْظَمِ جَعْفَرَ الصَّادِقِ سَلَامُ اللهِ عَلَيْهِ وَلَمْ يَتَخَرَّجْ مِنْ مَدْرَسَةِ ابْنِ تَيْمِيَّةَ وَلَامُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ: وَالْخُلَاصَةُ اَنَّ الْاَعْمَالَ تُقْسَمُ اِلَى قِسْمَيْنِ: صَالِحَةٌ وَطَالِحَةٌ وَكِلَاهُمَا بِحَاجَةٍ اِلَى غَرْبَلَةٍ: بَلْ حَتَّى الْاَعْمَالُ الصَّالِحَةُ بِحَاجَةٍ اِلَى غَرْبَلَةٍ لِيَعْلَمَ اللهُ عِلْمَ ظُهُورٍ اِنْ كَانَتْ خَالِصَةً لِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَلَاتَشُوبُهَا شَائِبَةٌ مِنَ الرِّيَاءِ وَالْعُجْبِ وَالْغُرُورِ وَغَيْرِهَا مِنَ الْآَفَاتِ: وَلِذَلِكَ اَخَّرَهَا اَبُو حَنِيفَةَ عَنْ مُسَمَّى الْاِيمَانِ حَتَّى يُغَرْبِلَهَا اللهُ تَعَالَى: وَنَقُولُ لِلْوَهَّابِيَّةِ: هَلَّا شَقَقْتُمْ عَنْ قَلْبِ هَذَا الْمُشْرِكِ الَّذِي قَتَلَهُ اُسَامَةُ لِتَعْلَمُوا اَنْ قَدْ قَالَهَا مِنْ قَلْبِهِ مُوقِناً بِهَا جَاحِداً اَوْ مُكَذِّباً بِهَا مُنَافِقاً اَوْ وَقَرَتْ فِي قَلْبِهِ وَصَدَّقَهَا عَمَلُهُ: اَصْلاً مَاذَا كَانَ لَدَيْهِ مِنْ اَعْمَال: اَصْلاً مَاذَا كَانَ لَدَى سَحَرَةِ فِرْعَوْنَ مِنْ اَعْمَالٍ صَالِحَةٍ: بَلْ لَمْ تَكُنْ لَهُمْ اِلَّا الْاَعْمَالُ الْقَبِيحَةُ مِنَ السِّحْرِ وَالشَّعْوَذَةِ: وَمَعَ ذَلِكَ اكْتَفَى اللهُ مِنْهُمْ بِالْيَقِينِ وَالتَّصْدِيقِ فَاَصْبَحُوا سَحَرَةً فَجَرَةً وَاَمْسَوْا شُهَدَاءَ بَرَرَةً: اَصْلاً مَاذَا كَانَ لَدَيْهِمْ مِنْ اَعْمَالٍ مَنْ قَالَ اللهُ فِيهِمْ{فَاَثَابَهُمُ اللهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ(فَاكْتَفَى سُبْحَانَهُ مِنْهُمْ بِالْقَوْلِ دُونَ الْعَمَلِ: فَهَلْ اَعْطَى اللهُ هَذِهِ الْمَزِيَّةَ مِنْ جَنَّاتٍ لَا جَنَّةً وَاحِدَةً فَقَطْ؟ هَلْ اَعْطَاهَا لِاَهْلِ الْكِتَابِ النَّصَارَى بِالْقَوْلِ فَقَطْ وَلَمْ يُعْطِهَا لِاُمَّةِ مُحَمَّدٍ اِلَّا بِقَوْلٍ وَعَمَلٍ مَعاً: اَيْنَ اَنْتُمْ ذَاهِبُون؟ اَيْنَ اَنْتُمْ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى{رَبَّنَا وَلَاتَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا(اَيْنَ اَنْتُمْ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللِه الَّذِي{يَضَعُ عَنْكُمْ اِصْرَكُمْ وَالْاَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْكُمْ( ونترك القلم الآن لمشايخنا المعارضين قائلين:اذا استمر الوضع على ماهو عليه في العراق ولبنان من كثرة اراقة الدماء فعلى الجيش العراقي واللبناني ان ينشق من اجل حماية المتظاهرين: فالشعب المظلوم هو الذي يحكم: ولامكان بيننا للظالمين الذين يريدون ان يحكموا بقوة الحديد والنار والعلو والفساد في الارض: بعد ذلك ايها الاخوة: سؤال من احد الاخوة يقول فيه: مَارَاْيُكُمْ بِمَا قَرَاْتُ فِي تَفْسِيرِ ابْنِ كَثِيرٍ عِنْدَ قَوْلِه تَعَالَى{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ اُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ(يَقُولُ ابْنُ كَثِيرٍ الدِّمَشْقِيُّ: وَحُكِيَ عَنِ الشَّافِعِيِّ شَيْءٌ فِي اِبَاحَتِهَا: بِمَعْنَى اَنَّ ابْنَة الزَّانِي الَّتِي جَاءَتْ بِطَرِيقَةٍ غَيْرِ شَرْعِيَّةٍ مِنْ اُمِّهَا الزَّانِيَةِ يَجُوزُ لِاَبِيهَا الزَّانِي اَنْ يَتَزَوَّجَهَا لِاَنَّهَا جَاءَتْ مِنْ طَرِيقٍ غَيْرِ شَرْعِيٍّ وَبَاطِلٍ وَهُوَ الزِّنَى وَمَا بُنِيَ عَلَى الْبَاطِلِ فَهُوَ بَاطِلٌ: بِمَعْنَى اَنَّ مَنْ يَقُولُ عَنْهَا اَنَّهَا ابْنَتُهُ فَقَوْلُهُ بَاطِلٌ: والجواب على ذلك: اَنَّ هَذَا لَيْسَ حِكَايَةً عَنِ الشَّافِعِيِّ فَقَطْ بَلْ هُوَ حَقِيقَةٌ مُؤَكَّدَةٌ اَنَّهُ اَبَاحَ لِلزَّانِي الْاَبِ اَنْ يَنْكِحَ ابْنَتَهُ مِنَ الزِّنَى بِعَقْدٍ شَرْعِيٍّ صَحِيحٍ: وَلَكِنَّنَا لَسْنَا مُرْتَاحِينَ لِقَوْلِ الشَّافِعِيِّ هَذَا لِاَنَّهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ مَهْمَا يَكُنْ مِنْ اَمْرِهِ وَمِنْ اَمْرِعُلُومِهِ الَّتِي فَاضَتْ فِي الْاَرْضِ وَوَصَلَتْ شُهْرَتُهَا اِلَى اَرْجَاءِ الْمَعْمُورَةِ فَهُوَ لَيْسَ مَعْصُوماً مِنَ الْاَخْطَاءِ: وَنَحْنُ لَسْنَا كَالشِّيعَةِ الْاِمَامِيَّةِ الَّذِينَ يَعْتَقِدُونَ بِعِصْمَةِ اَئِمَّتِهِمْ: بَلْ نَحْنُ نَرْتَاحُ لِقَوْلِ مَنْ قَالَ مِنَ الْاَئِمَّةِ اَنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِ كَحُرْمَةِ ابْنَتِهِ الشَّرْعِيَّةِ وَاِنْ كَانَتْ لَاتَرِثُ مَعَ اِخْوَتِهَا وَاَخَوَاتِهَا الشَّرْعِيِّينَ بَلْ يُوصَى لَهَا بِمِقْدَارِ الثُّلُثِ وَالثُّلُثِ كَثِيرٌ اَوْ كَمَا قَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام: وَلَاتُنَسَبُ شَرْعاً اِلَى اَبِيهَا الزَّانِي بَلْ يُقَالُ عَنْهَا فُلَانَةٌ ابْنَةُ اَبِيهَا: بِمَعْنَى اَنَّ اَبَاهَا مَجْهُولٌ وَيَبْقَى مَجْهُولاً اِلَى الْاَبَدِ: وَنَحْنُ نَتَّفِقُ مَعَ الْاِمَامِ الشَّافِعِيِّ اَنَّهَا جَاءَتْ مِنْ عَلَاقَةٍ غَيْرِ شَرْعِيَّةٍ لَانَسْتَطِيعُ اَنْ نَبْنِيَ عَلَيْهَا اَحْكَاماً شَرْعِيَّةً مُشَابِهَةً لِلْاَحْكَامِ الَّتِي تُبْنَى لِاِخْوَتِهَا وَاَخَوَاتِهَا الشَّرْعِيِّينَ: وَلَكِنَّنَا نَخْتَلِفُ مَعَ الْاِمَامِ الشَّافِعِيِّ فِي قَوْلِهِ: مَابُنِيَ عَلَى الْبَاطِلِ فَهُوَ بَاطِلٌ: فَهَلْ هَذِهِ قَاعِدَةٌ شَرْعِيَّةٌ تَصْلُحُ اَنْ تَكُونَ ثَابِتَةً وَعَامَّةً فِي جَمِيعِ الْاَحْوَالِ وَمِنْهَا هَذِهِ الْحَالَةُ التَّالِيَة: فَمَثَلاً رَسُولُ اللهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ يَقُولُ[آَيَةُ الْمُنَافِقِ ثَلَاثٌ وَفِي رِوَايَةٍ اَرْبَعٌ:اِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَاِذَا عَاهَدَ غَدَرَ وَاِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ وَاِذَا خَاصَمَ فَجَرَ: وَفِي رِوَايَةٍ: وَاِذَا وَعَدَ اَخْلَفَ: فَاِيمَانُ الْمُنَافِقِينَ هُنَا اَيُّهَا الْاِخْوَةُ: مَبْنِيٌّ عَلَى الْبَاطِلِ: فَكَذِبُهُمْ بَاطِلٌ: وَغَدْرُهُمْ بَاطِلٌ: وَخُلْفُهُمْ لِلْوَعْدِ بَاطِلٌ: وَخِيَانَتُهُمْ بَاطِلَةٌ: وَفُجُورُهُمْ بَاطِلٌ: لَكِنْ هَلْ اِسْلَامُهُمْ بَاطِلٌ؟ طَبْعاً لَا اِلَّا اِذَا بَنَوْا اِيمَانَهُمْ عَلَى نِفَاقٍ عَقَائِدِيٍّ وَقَالُوا لَا اِلَهَ اِلَّا اللهُ بِاَلْسِنَتِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ فَهُنَا نُوَافِقُ الامامَ الشافعيَّ فِي قَوْلِهِ اَنَّ مَابُنِيَ عَلَى الْبَاطِلِ فَهُوَ بَاطِلٌ: وَلَكِنَّنَا لَانَشْطَحُ بِهَا بِعُقُولِنَا الْقَاصِرَةِ عَلَى كُلِّ الْحَالَاتِ وَمِنْهَا حَالَةُ الْاَبِ الزَّانِي مَعَ ابْنَتِهِ مِنَ الزِّنَى اِلَى دَرَجَةٍ خَطِيرَةٍ تَجْعَلُنَا نُبِيحُ لَهُ الزَّوَاجَ بِهَا بِعَقْدٍ صَحِيحٍ مِنَ النِّكَاحِ مُكْتَمِلِ الْاَرْكَانِ اَوْ بِعَقْدٍ صَحِيحٍ نَاقِصِ الْاَرْكَانِ اَوْ بِبِغَاءٍ قَبِيحٍ: فَلَوْ اَصْلَحَ الْعَاهِرُ الْعَلَاقَةَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْعَاهِرَةِ الَّتِي زَنَى بِهَا ثُمَّ تَزَوَّجَهَا فَهَلْ يَجُوزُ لِلْاِمَامِ الشَّافِعِيِّ اَنْ يُبِيحَ لَهُ الزَّوَاجَ مِنِ ابْنَتِهِ مِنَ الزِّنَا ضَارِباً بِعُرْضِ الْحَائِطِ قَوْلَهُ تَعَالَى{وَلَاتُفْسِدُوا فِي الْاَرْضِ بَعْدَ اِصْلَاحِهَا(نَسْاَلُ اللهَ اَنْ يَكُونَ الْاِمَامُ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي هَذِهِ الْمَسْاَلَةِ مِنَ الْمُجْتَهِدِينَ الْمُخْطِئِينَ الْمَاْجُورِينَ: وصلى الله على جميع الانبياء والمرسلين وامامهم الاعظم محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام: وآخر دعوانا اَنِ الحمد لله رب العالمين


إضافة رد


مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مابني, الباطل, باطل

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الساعة الآن 11:46 AM.

Powered by vBulletin® Version v3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef
ما يطرح بالمنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها