أنت غير مسجل في مسلم أون لاين . للتسجيل الرجاء أضغط هنـا
 

الإعلانات النصية


الإهداءات

العودة   منتديات مسلم أون لاين العودة مسلم أون لاين للأسرة والمجتمع العودة قسم الأمومة والطفولة

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  مشاركة رقم : 1  
قديم 08-19-2015
نعمة حكيم
قسم الاسرة والحياة الزوجية

رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : Jul 2014
المشاركات : 1,113
بمعدل : 0.30 يوميا
معدل تقييم المستوى : 12
المستوى : نعمة حكيم نشيط

نعمة حكيم غير متواجد حالياً عرض البوم صور نعمة حكيم



المنتدى : قسم الأمومة والطفولة
Flash كيف نحمي الأطفال من جراثيم الصيف؟

[سجل معنا ليظهر الرابط. ]
[سجل معنا ليظهر الرابط. ]
تنتشر [سجل معنا ليظهر الرابط. ] في فصل الصيف لما يحمله من بيئة حاضنة لأنواع متعددة من الميكروبات، خصوصاً لدى الأطفال. وتعتبر الوقاية ومعرفة طرق العلاج الصحيح واستشارة الأطباء فور الشعور بتغير ما لدى الصغار، من الأمور الأساسية للتعرف إلى نوع الإصابة وطرق العلاج ووقاية الآخرين من العدوى. ويعد العزل في بعض الحالات ضرورة، لكن وفق أسس بحيث لا تؤثر في المريض.
فما الأمراض التي تزداد انتشاراً عند الأطفال تحديداً في فصل الصيف؟ وما عوامل خطر الإصابة بها؟وما أفضل طرق الوقاية لتجنب إصابة صغارنا بهذه الأمراض؟
يقول الدكتور صلاح نوري مزهر وهو اختصاصي أطفال:"إن هناك أمراضاً عديدة تظهر في فصل الصيف، أبرزها الالتهابات الفيروسية والأمراض المعوية و[سجل معنا ليظهر الرابط. ]الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس. ففي فصل الصيف يصبح الأطفال عرضة للأمراض المختلفة لارتفاع درجات الحرارة بصورة عالية، وبسبب تناولهم لبعض الأطعمة الملوثة حتى وإن تم غسلها بالطرق العادية، حيث إنها تحتاج إلى طرق غسل خاصة. كما أن الأطفال يقبلون على الأطعمة والوجبات الجاهزة من المطاعم التي يصعب التحكم بمدى سلامتها ونظافتها، وفي هذه الفترة يكثر استخدام الأطفال للمسابح، ما يؤدي إلى انتشار أنواع معينة من الفيروسات الصيفية".
ويتابع:"من أشهر هذه الأمراض، [سجل معنا ليظهر الرابط. ]، وينتج عن تعرض الأطفال لأشعة الشمس الحادة خاصةً في فترة الظهيرة من الحادية عشرة إلى الرابعة بعد الظهر في الصيف، وارتفاع الرطوبة في الجو ما يؤدي إلى عدم إفراز العرق فتنتج عنه أنواع متنوعة من الطفح الجلدي".
وتزداد بعض الأمراض المتعلقة بالجهاز الهضمي كالإسهال والإنتان المعوي بشكليه الفيروسي والجرثومي وغيرها من الأمراض، إلا أن هذين المرضين يعدان الأكثر انتشاراً بين الأطفال لما لفصل الصيف من خصوصية من حيث نوعية الأغذية المتناولة، وسوء تخزين المأكولات الغذائية، وعدم الاهتمام بالنظافة الشخصية خاصة، وانتشار العديد من الميكروبات.
ويعتبر الدكتور صلاح أن الإسهال الصيفي و[سجل معنا ليظهر الرابط. ]و[سجل معنا ليظهر الرابط. ]من أشد الأمراض ضرراً، خاصة عندما يُصاب الأطفال بها خلال العام الأول من العمر. ويذكر من الإحصاءات الطبية أن النزلات المعوية الحادة تسبب ما لا يقل عن 50 % من الوفيات عند الأطفال خلال العام الأول من العمر، حيث تستقبل المستشفيات العامة والمتخصصة وعيادات الأطفال عشرات الحالات يومياً من الإصابات حيث تتراوح أعمار الأطفال ما بين الأشهر وحتى سن الثالثة عشرة.
أمراض سريعة الانتشار

يشير الدكتور ماجد شراب اختصاصي طب العائلة، إلى أن أمراض الصيف سريعة وتنتشر لدى الأطفال في فصل الصيف خاصة أمراض الجهاز التنفسي كالرشح والنزلات الشعبية وأمراض [سجل معنا ليظهر الرابط. ]، وتزداد أيضاً نسبة حبوب اللقاح المهيجة لحساسية الأنف وزيادة حالات[سجل معنا ليظهر الرابط. ]. والجو الحار يوفر بيئة جيدة للبكتيريا المسببة لأمراض الجهاز التنفسي والنزلات المعوية والتسمم الغذائي، ولكن الوقاية في عدم المخالطة أثناء المرض وغسل اليدين من الأمور المهمة والسهلة للوقاية من المرض.
الأمراض وخطر التجمعاتوالمراكز المغلقة

يرى الدكتور ماجد صلاح الدين، اختصاصي الأمراض الجلدية والتناسلية، أن ارتفاع درجات الحرارة في الصيف وزيادة معدلات نسبة الرطوبة يؤديان لانتشار الميكروبات وتسهيل انتقالها بين الناس، خاصةً في أماكن التجمعات في المراكز المغلقة. وأوضح أن أهم هذه الميكروبات هي ([سجل معنا ليظهر الرابط. ]،[سجل معنا ليظهر الرابط. ]، [سجل معنا ليظهر الرابط. ])، والتي ينتقل بعض منها عن طريق اللمس والبعض الآخر عن طريق التنفس.
وأشار إلى أن أهم الأمراض الفيروسية التي تصيب الأطفال في فصل الصيف، هي [سجل معنا ليظهر الرابط. ]، وأمراض الفطريات، [سجل معنا ليظهر الرابط. ] والجسم، والإصابة بمرض الحصف الجلدي وهو من الأمراض البكتيرية. وتحدث صلاح الدين عن مرض الحصف الذي تسببه البكتيريا السبحية قائلاً: "إن هذا المرض عادة ما يظهر حول الفم والأنف وأماكن مختلفة من الوجه مسبباً حكة وآلاماً موضعية مع تكوّن قشرة عسلية اللون تميز الإصابة به وأوضح أن هذا المرض معدٍ باللمس، ويمكن علاجه عن طريق الكمادات المطهرة، ومراهم المضادات الحيوية، وأدوية مضادات الهستامين، وعلى الطفل المصاب الابتعاد عن ملامسة الأماكن المصابة وعدم لمس الأطفال الآخرين".
طرق الوقاية وضرورة التطعيم

1- ينصح الدكتور صلاح نوري مزهر بتفادي تعرض الأطفال إلى أشعة الشمس خلال فصل الصيف ما أمكن؛ للوقاية من الأمراض المتعلقة بالشمس والحرارة، إضافة للتخزين الجيد للأطعمة وعدم تناول طعام أو شراب غير مخزن بشكل صحي قد تكون أفسدته درجات الحرارة المرتفعة.
2- و للوقاية من أمراض العيون والتهاباتها المحتملة في الصيف يُنصح بعدم فرك العين بأيدٍ ملوثة، أو السباحة في مسابح غير صحية، وعدم التعرض لأشعة الشمس الحارقة، واستخدام النظارات الشمسية إذا أمكن لحماية العين من[سجل معنا ليظهر الرابط. ].
3- ضرورة وسرعة الذهاب إلى طبيب الأطفال في حالة الإصابة بالنزلات المعوية الحادة، لأن التأخر في العلاج قد يعرض حياة الطفل المريض للخطر.
4- عدم تعرض الأطفال لخطر الازدحام؛ للحد من انتقال الأمراض في فصل الصيف وتعويد الطفل على غسل اليدين والوجه مرات عدة يومياً، خاصةً بعد عودته من اللعب خارج المنزل وقبل تناول أي أطعمة، والتركيز على استحمام الطفل يومياً مرة على الأقل، ويجب حفظ الأطعمة بشكل جيد.
5- يعتبر الدكتور ماجد شراب أن تطعيم [سجل معنا ليظهر الرابط. ]الموسمي من بعد سن ستة شهور ضروري جداً للأطفال، خاصة الأطفال المصابين بأمراض الربو والقلب و قصور المناعة، ويؤكد على ضرورة التأكد من صحة الغذاء وصلاحيته، وعدم ترك الطعام في الجو الحار، والطهي الجيد للأغذية، وحفظ الطعام والحليب في الثلاجة.
6- ضرورة عدم فرك العينين بأيد ملوثة تفادياً لانتشار مرض التهابات العين الفيروسية الذي ينتشر أيضاً عن طريق انتشار الذباب في الصيف ونقله للجراثيم.
7- ضرورة التطعيمات الدورية للأطفال من الولادة إلى سن دخول المدرسة، نظراً لأنها تلعب دوراً مهماً في الوقاية من الأمراض.
8- بالنسبة لاستخدام المضاد الحيوي فيجب عدم تناوله إلا بعد استشارة الطبيب. وفي حالة النزلات الشعبية والنزلات المعوية لا تستخدم المضادات الحيوية إلا في حالات معينة يحددها الطبيب المعالج بالفحص السريري وفحص المختبر.
ومن جانبه يؤكد الدكتور ماجد صلاح الدين أن الأطفال أكثر عرضةً للإصابة بالعديد من الميكروبات، ولذلك يجب تحصينهم ضد الإصابة بتلك الميكروبات عن طريق أخذ التطعيمات المضادة لهذه الأمراض مع تقوية المناعة لهم عن طريق الحرص على تناول الغذاء الصحي، والإكثار من تناول العسل الطبيعي، وحبة البركة، والأطعمة الغنية [سجل معنا ليظهر الرابط. ] و[سجل معنا ليظهر الرابط. ] مثل الفواكه والخضراوات واللحوم، كما يجب علاج أي طفل مصاب فوراً وعدم تركه لمخالطة غيره من الأطفال.
الجدري المائي: الأعراض والوقاية

أوضح الدكتور ماجد صلاح الدين أن الجدري المائي مرض يسببه فيروس له علاقة بالفيروس المسبب لمرض حزام النار، وعادة ما يصيب الأطفال من سن سنة إلى سبع سنوات، ونادراً ما يصيب البالغين. ويتصف بشدة العدوى بين الأطفال، وتتولد عند الشخص المصاب بالمرض مناعة دائمة تمنع الإصابة به مرة ثانية، وتكون مدة حضانة المرض حوالي أسبوعين.
وعن أعراض المرض قال:"إن الطفل يصاب بوعكة يصاحبها ارتفاع في درجة حرارة مع الإحساس بالإعياء، ويظهر الطفح الجلدي على شكل بثور مائية أو متقيحة وقد تظهر الفقاعات، وقد يترك المرض وراءه القشور السطحية السمكية".
- وأشار إلى أن الإصابة بالجدري المائي تبدأ عند منطقة الجذع ثم تمتد تدريجياً إلى الأطراف والوجه، وعادةً ما نرى أكثر من نوع من الحبوب الجلدية من الطفح الجلدي على جسم المصاب، وغالباً تختفي تلك البثور بعد حوالي عشرة أيام، ولا بد من بداية علاج الإصابة سريعاً تجنباً لأية مضاعفات مثل الالتهابات الثانوية والتهابات الجهاز التنفسي. وأثناء الإصابة يجب عزل الطفل حوالي عشرة أيام في المنزل تجنباً لنشر العدوى بين زملائه.
وعن الخطة العلاجية من المرض حددها الدكتور ماجد صلاح الدين بعدة نقاط تتضمن:
غيارات موضعية على البثور وكريمات المضادات الحيوية.شراب
[سجل معنا ليظهر الرابط. ]
عند الإحساس بالحكة الجلدية.المضادات الحيوية عن طريق الفم تجنباً لحدوث التهابات موضعية.شراب مضادات الفيروسات خاصة في حالات شديدة الإصابة.
فطريات الرأس

أوضح الدكتور ماجد صلاح أن هذا المرض المعدي يصيب الأطفال عادة من عمر سنتين إلى اثنتي عشرة سنة، ولا يصيب البالغين لوجود [سجل معنا ليظهر الرابط. ] التي تغطي سطح فروة الرأس.
وأضاف:"تحدث الإصابة عادة بين طلاب المدارس وفي الأماكن المزدحمة مثل المخيمات الصيفية نتيجة العدوى المباشرة، وقد لوحظ أن الإصابة في الذكور أكثر منها في الإناث لأن شعر الذكور أقصر، وبذلك يسهل وصول الفطريات إلى الفروة وإحداث الإصابة بها تحت ظروف معينة.
وعن مصادر العدوى وطرق انتقال المرض قال الدكتور إنها كثيرة وأهمها:
الأدوات غير الملوثة: فرشاة الشعر، المشط، الطاقية وغيرها.عدوى مباشرة: تحدث خاصة بين طلاب المدارس، ويجب الإشارة هنا إلى أنه يجب التنبيه على الطلاب بالتخلص من بعض العادات مثل تقريب الرأس من رأس زميله والاحتكاك به، خاصة عند التحدث بصوت منخفض أثناء الدرس أو اللعب.الحيوانات الأليفة: مثل القطط والكلاب، إذ إن بعضها يكون مصاباً بالفطريات حيث تنقلها إلى الأطفال، خاصة عند تدليل تلك الحيوانات أو اللعب معها.
مرض القراع

ويوضح الدكتور ماجد صلاح الدين أنه نتيجة غزو الفطريات للمادة [سجل معنا ليظهر الرابط. ] للشعر والجلد معاً فإن ذلك يؤدي إلى تفتت تلك المواد، وبالتالي إلى تساقط الشعر في المنطقة المصابة، ويظهر ذلك في شكل بقعة دائرية خالية من الشعر الطويل إذ يظهر الشعر كأنه مقصوص على سطح الفروة، وهذا ما يفرق مرض القراع عن[سجل معنا ليظهر الرابط. ]، حيث تكون مناطق الثعلبة ملساء خالية من الشعر.
وقال:"إن منطقة القراع تصاب بقشور تعتبر مصدراً مهماً للعدوى، وقد تغزو الفطريات مناطق معينة من فروة الرأس وتستقر بها أو قد تهجرها إلى منطقة أخرى مكونة مواطن أخرى دائرية الشكل، وسبب ظهور البقعة الدائرية هو أن الفطريات تبدأ نشاطها من الوسط حيث تتغذى على المواد الكيراتينية هناك حتى إذا ما استنفدتها انتقلت إلى الأطراف بعيداً عن مكان الإصابة".
ويشخص مرض القراع عادة بسهولة من قبل الطبيب المختص، لكن في بعض الأحيان قد يلزم إجراء تحليل مخبري للقشور والشعر وذلك لتحديد نوع الفطر.
تختلف شدة الإصابة بمرض القراع حسب فصيلة الفطر المسبب للعدوى؛ فبعضها يؤدي إلى ظهور بقعة أو أكثر، والبعض الآخر يشمل تأثيره معظم منطقة الفروة ويؤدي إلى تساقط الشعر من معظم أجزاء الفروة، ونوع ثالث يؤدي إلى ظهور دمامل والتهابات شديدة، خاصة تلك الفطريات التي تنتقل عن طريق الحيوانات. وتسبب الفطريات الصلع الدائم في المناطق المصابة نتيجة إتلاف بصيلات الشعر بها. كما أن مرض الفطريات قد يصيب مناطق أخرى بعيداً عن فروة الرأس، خاصة بين الفخذين والإبطين والصدر والأطراف، ويؤدي إلى ظهور بقع دائرية الشكل، كما يؤثر كذلك في الأظافر وبين الأصابع ويؤدي إلى تغيير لون الأظافر وتفتتها.
الوقاية من المرض

يجب غلي الطاقية أو الشماغ حتى لا تحدث عدوى ذاتية أو أن يصل المرض إلى شخص آخر.يجب اتباع إرشادات الطبيب بدقة واستعمال العلاج للفترة التي يحددها، حيث إن عدم إكمال العلاج قد يؤدي إلى معاودة الفطر نشاطه مرة أخرى، وقد يكتسب بعضها المناعة من مضادات الفطر ويصبح العلاج بعد ذلك عسيراً.يفضل عدم ذهاب المصاب بمرض القراع إلى المدرسة حتى يتم شفاؤه من المرض، وذلك بعد موافقة الطبيب، وإذا كانت هناك ضرورة تلزم المصاب الذهاب إلى المدرسة كما هي الحال أثناء فترة الامتحانات، يفضل أن يجلس بعيداً عن زملائه. ويستغرق علاج مرض القراع حوالي أسبوعين وقد تطول المدة أو تقصر حسب ظروف المرض والمريض معاً، وكذلك حسب نوع فصيلة الفطر المسبب لذلك.تعويد الأطفال على الالتزام باستعمال أدواتهم الشخصية فقط وعدم استعمال أدوات غيرهم، خاصة فيما يتعلق بفرشاة الشعر والمشط والطاقية.تعويد الأطفال على النظافة منذ الصغر، خاصة العناية بنظافة فروة الرأس مرتين أسبوعياً على الأقل وذلك باستعمال الشامبو المناسب وضرورة شطف الرأس جيداً بالماء لإزالة ما تبقى من الرواسب الضارة.عدم الاحتكاك بالمصابين.يجب الإشراف على أماكن الحلاقة والمراقبة الصحية المستمرة وضرورة توعية أصحاب تلك المهنة، وعليهم تنظيف الأدوات جيداً باستعمال المطهرات اللازمة، وعدم الحلاقة لمن يشتبه بإصابته بمرض القراع أو التهابات بفروة الرأس. التخلص من الحيوانات الأليفة مثل القطط والكلاب إذا كانت مصابة.

  مشاركة رقم : 2  
قديم 12-20-2021
عابرة سبيل
الصورة الرمزية عابرة سبيل


رقم العضوية : 933
تاريخ التسجيل : Jul 2021
الدولة : الوطن العربي
المشاركات : 3,235
بمعدل : 2.71 يوميا
معدل تقييم المستوى : 7
المستوى : عابرة سبيل نشيط

عابرة سبيل غير متواجد حالياً عرض البوم صور عابرة سبيل



كاتب الموضوع : نعمة حكيم المنتدى : قسم الأمومة والطفولة
افتراضي رد: كيف نحمي الأطفال من جراثيم الصيف؟



توقيع عابرة سبيل

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها



إضافة رد


مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأطفال, الصيف؟, جراثيم, نحمي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الساعة الآن 09:30 AM.

Powered by vBulletin® Version v3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef
ما يطرح بالمنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها