أنت غير مسجل في مسلم أون لاين . للتسجيل الرجاء أضغط هنـا
 

الإعلانات النصية


الإهداءات

العودة   منتديات مسلم أون لاين العودة مسلم أون لاين الأخباري العودة قسم الأخبار الأقتصادية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  مشاركة رقم : 1  
قديم 08-09-2014
نعمة حكيم
قسم الاسرة والحياة الزوجية

رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : Jul 2014
المشاركات : 1,113
بمعدل : 0.31 يوميا
معدل تقييم المستوى : 11
المستوى : نعمة حكيم نشيط

نعمة حكيم غير متواجد حالياً عرض البوم صور نعمة حكيم



المنتدى : قسم الأخبار الأقتصادية
news توقعات إيجابية لمستقبل البنوك الإسلامية بالمغرب

قال رئيس لجنة المالية والتنمية الاقتصادية بمجلس النواب المغربي سعيد خيرون إن أمس كان يوما تاريخيا للتشريع بعد مصادقة المجلس (الغرفة الأولى بالبرلمان ) بالأغلبية على مشروع قانون خاص بالبنوك الإسلامية.
وتوقع أن يؤدي هذا المنتوج البنكي الجديد إلى "إغناء السوق المالية بالمغرب، والاستجابة للحاجيات الاقتصادية والمالية لشريحة كبيرة من المواطنين الذين يرغبون في التعامل مع هذه البنوك".
لا داعي للخوف
وقال خيرون إن هذا القانون سيفتح الباب أمام استقطاب رؤوس أموال العديد من المستثمرين المغاربة والأجانب، نافيا "التخوفات" التي تبديها بعض الأوساط الاقتصادية بخصوص طريقة تفعيل بنود هذا القانون قائلا إن "التجربة المغربية ستبدأ، وستستفيد من تجارب سابقة في بلدان أخرى" بخصوص هذه البنوك.
وصوّت لصالح المشروع 75 برلمانيا، في حين لم يعترض أي من النواب الحاضرين على المشروع، مقابل امتناع 19 نائبا من المعارضة عن التصويت.
ومن المقرر أن يتم عرض مشروع القانون لاحقا على مجلس المستشارين (الغرفة الثانية) من أجل مناقشته والتصويت عليه.
وينتظر أن يفتح القانون الجديد الباب أمام تقديم "خدمات بنكية تتوافق مع الشريعة الإسلامية" وفقا لما يسمح به المجلس العلمي الأعلى، على غرار خدمات "المرابحة، والمضاربة، والإجارة، والمشاركة".
وينص القانون الجديد على خضوع "البنوك التشاركية" -وهو الاسم المقترح من المشرع المغربي عوضا عن البنوك الإسلامية- لرقابة المجلس العلمي الأعلى.
وينص أيضا على إنشاء "لجنة التنسيق والرقابة على المخاطر الشمولية" يُعهد لها بتحليل المخاطر التي تهدد استقرار النظام المالي، واقتراح التدابير المناسبة التي تسمح باحتواء ومواجهة آثار مثل هذه المخاطر، مع توسيع مكوناتها لتشمل ممثلا عن وزارة المالية.
من جهته، شدد أيوب الريمي الإعلامي المغربي المتخصص بالشؤون الاقتصادية، في تصريح للجزيرة نت، على ضرورة عدم ربط مصادقة البرلمان على هذا القانون بكون الحكومة يقودها حزب العدالة والتنمية ذو التوجه الإسلامي، معتبرا أن هذا القرار أملته الظروف الاقتصادية التي تمر بها المملكة
مرحلة نضج
ولاحظ الريمي بهذا الصدد أن القطاع البنكي التقليدي بالمغرب دخل "مرحلة النضج وأصبح يبحث عن أسواق جديدة في أفريقيا" إضافة لوجود رغبة باستقطاب أموال البنوك الخليجية للسوق النقدية بالمغرب، في وقت يشترط أغلبها -وفق قوله- "التعامل وفق المعايير الإسلامية" قبل الدخول إلى أي سوق مالية وخاصة في الدول العربية.
وتوقع أن تكون لهذا القانون آثار إيجابية على القطاع البنكي المغربي، مشيرا إلى أن فئة واسعة من المغاربة كانوا يمتنعون عن التعامل مع البنوك التقليدية، إضافة إلى أنه سيفتح باب المنافسة بين البنوك الإسلامية التي أبدت رغبتها القوية في الدخول إلى السوق المالية المغربية.
وأشار الريمي إلى أن التوقعات تشير إلى أن ولوج البنوك الإسلامية السوق المالية بالمملكة سيدر حوالي سبعين مليار درهم للاقتصاد المغربي بحلول سنة 2018، في حال نجحت الحكومة في توفير الكفاءات المؤهلة للإشراف على القطاع.

  مشاركة رقم : 2  
قديم 12-15-2021
عابرة سبيل
الصورة الرمزية عابرة سبيل


رقم العضوية : 933
تاريخ التسجيل : Jul 2021
الدولة : الوطن العربي
المشاركات : 3,131
بمعدل : 3.14 يوميا
معدل تقييم المستوى : 6
المستوى : عابرة سبيل نشيط

عابرة سبيل غير متواجد حالياً عرض البوم صور عابرة سبيل



كاتب الموضوع : نعمة حكيم المنتدى : قسم الأخبار الأقتصادية
افتراضي رد: توقعات إيجابية لمستقبل البنوك الإسلامية بالمغرب



توقيع عابرة سبيل

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها



إضافة رد


مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لمستقبل, البنوك, الإسلامية, بالمغرب, توقعات, إيجابية

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الساعة الآن 08:28 PM.

Powered by vBulletin® Version v3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef
ما يطرح بالمنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها