أنت غير مسجل في مسلم أون لاين . للتسجيل الرجاء أضغط هنـا
 

الإعلانات النصية


الإهداءات

العودة   منتديات مسلم أون لاين العودة مسلم أون لاين الإســلامي العودة قسم حوار الأديان العودة الرد على الفرق الضالة

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  مشاركة رقم : 1  
قديم 08-30-2014
محمد فرج الأصفر
الصورة الرمزية محمد فرج الأصفر


رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : Jul 2014
المشاركات : 2,043
بمعدل : 0.57 يوميا
معدل تقييم المستوى : 12
المستوى : محمد فرج الأصفر نشيط

محمد فرج الأصفر غير متواجد حالياً عرض البوم صور محمد فرج الأصفر



المنتدى : الرد على الفرق الضالة
Importance الـرد على نقض عصمة الأنبياء وسب الصحابة الأتقياء ( 2 ) الصحابة

الرد على سب الصحابة الأتقياء
إن القدح في الصحابة الأطهار وسبهم والتقليل من شأنهم، عقيدة الخوارج الضالين والشيعة الروافض المجرمين، وليس من عقيدة أهل السنة والجماعة التي تعلم شأن وقدر الصحابة الأوفياء الأتقياء المخلصين الذين حافظوا على بيضة هذا الدين إلى أن وصل إلينا كامل في أمان من غير زيادة أو نقصان.
قاله ابن مسعود رضي الله عنه: " فحبهم سنة والدعاء لهم قربة والإقتداء بهم وسيلة والأخذ بآثارهم فضيلة "
تعريف الصحابي:
الصحابي هو من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مومناً به ومات على الإسلام فيدخل فيمنلقيه طالت مجالسته أو قصرت ومن روى عنه ولم يرو ومن غزا معه أو لم يغزو ومن رآهرويه ولم يجالسه ومن لم يره لعارض
قال الآمدى: الصحابي هو من رأى النبي وإن لم يختص به اختصاص المصحوب يعني وإن لم يكن له مصاحباً ملازماً ولا روى عنه ولا طالت مدة صحبته له فهو صحابي وهو قول الجمهور وضبطه الحافظ قال : أصح ما وقفت عليه من ذلك أن الصحابي هو ( من لقي النبي مؤمناً به ومات على الإسلام ).
وتعرف الصحبة بالتواتر كالعشرة المبشرين بالجنة وغيرهم من الصحابة المعروفين
وهم الذين عرفوا من أحوال النبي محمد ما جعلهم يهرعون إليه ويضعون مقاليدهم بين يديه ينغمسون في فيضه الذي بهر منهم الأبصار وأزال عنهم الأكدار، وصيرهم أهلاً لمجالسته ومحادثته ومرافقته ومخالطته، حتى آثروه على أنفسهم وأموالهم وأزواجهم وأولادهم، وبلغ من محبتهم له وإيثارهم الموت في سبيل دعوته للإسلام أن هان عليهم اقتحام المنية كراهة أن يجدوه في موقف مؤذ أو كربة يغض من قدره.
عدالة الصحابة وفضلهم:
عدالة الصحابة ثابتة من القران والسنة وإجماع الأمةومن يعتد بهم من أئمة الدينوالعلم من السلف الصالح ومن جاء بعدهم من التابعين.
والعدالة: (هي استقامتهم على الدين وائتمارهم بأوامره وانتهائهم عن نواهيه وإنهملا يتعمدون الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك بما اتصفوا به من قوةالإيمان والتزام التقوى والمروءة وسمو الأخلاق والترفع عن سفاسف الأمور).
وقالوا: (العدالة هي إنهم لا يأتون بكبيرة ولا يصرون على صغيرة والكذب في حقهم محال).
وقيل هو: (عبارة عن الاستقامة على طريق الحق بالاجتناب عما هو محظور دينًا)
وقيل هو: (استعمال الأمور في مواضعها، وأوقاتها، ووجوهها، ومقاديرها، من غير سرف، ولا تقصير، ولا تقديم، ولا تأخير) .
طبقات الصحابة ومراتبهم:
إن الصحابة رضي الله عنهم يتفاوتون في مراتبهم من حيث السبق إلى الإسلام أو الهجرة وشهود المشاهد الفاضلة وقد ذكر العلماء أنهم على اثنتي عشرة طبقة.
الطبقة الأولى: قوم أسلموا بمكة مثل أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم رضي الله عنهم.
الطبقة الثانية: أصحاب دار الندوة حيث بايعه جماعة فيها على الإسلام.
الطبقة الثالثة: المهاجرة إلى الحبشة.
الطبقة الرابعة: الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم عند العقبة الأولى يقال: فلان عقبي وفلان عقبي.
الطبقة الخامسة: أصحاب العقبة الثانية وأكثرهم من الأنصار.
الطبقة السادسة: أول المهاجرين الذين وصلوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بقباء وهو يبني المسجد.
الطبقة السابعة: أهل بدر الذين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم: (لعل الله اطلع على أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم)أخرجه البخاري ومسلم.
الطبقة الثامنة: المهاجرة الذين هاجروا بين بدر والحديبية.
الطبقة التاسعة: أهل بيعة الرضوان الذين أنزل الله تعالى فيهم: {لَّقَدْ رَضِيَ ٱللَّهُ عَنِ ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ ٱلشَّجَرَةِ} الفتح:18.
الطبقة العاشرة: المهاجرون بين الحديبية والفتح، ومن هؤلاء خالد بن الوليد، وعمرو بن العاص وأبو هريرة وغيرهم، وفيهم كثرة، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما فتح خيبر قصده خلق كثير من كل ناحية من أجل الهجرة.
الطبقة الحادية عشرة: هم الذين أسلموا يوم الفتح وهم جماعة من قريش.
الطبقة الثانية عشرة: صبيان وأطفال رأوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح وفي حجة الوداع وغيرها وعدادهم في الصحابة.
فضل الصحابة في القرآن:
لقد اختار الله سبحانه لصحبة نبيه صَلَّى الله عَلَيهِ وَسَلَّم نماذجَ فذَّةً من البشر؛ آمنوا به، وصدَّقوه، ونصروه، واتبعوا النور الذي أُنزِل معه، فكانوا من المفلحين في الدنيا والآخرة، بذلوا أنفسهم وأموالهم لنشر دعوة الإسلام، والذود عنها، فاستحقوا من الله عظيم الثواب، وحسن المآب، وحقَّ لهم أن يُخلَّد ذكرُهم في قرآنٍ يُتلى إلى يوم القيامة.
قال تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} البقرة: 218.
قال تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} التوبة: 100.
وقال تعالى:{لَـكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ وَأُولَـئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ. أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} التوبة 88: 89.
وقال تعالى: {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَئَازَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} الفتح: 29.
وقال تعالى: {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ} آل عمران: 110.
وقال تعالى: {لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى} الحديد: 10
وقال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ} الأنبياء: 101
وقال تعالى:{وَالَّذِينَ ءَامَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ ءَاوَوا وَّنَصَرُوا أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ} الأنفال:74.
وقال تعالى: {لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ، وَالَّذِينَ تَبَوَّءُو الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} الحشر: 8 ـ 9
فضل الصحابة في السنة:
إنَّ أصحاب محمدٍ صَلَّى الله عليه وسلم كانوا أفضل هذه الأمة، وأبرها قلوبًا، وأعمقها علمًا، وأقلَها تكلفًا، اختارهم الله لصحبة نبيه صَلَّى الله عليه وسلم، ولإقامة دينه، وقد أثنى الله عز وجل عليهم، ورضي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم عنهم، وثبتت عدالة جميعهم بثناء الله عز وجل عليهم، وثناء رسوله صَلَّى الله عليه وسلم، ولا أعدل ممن ارتضاه الله لصحبة نبيه ونصرته، فقد نظر الله في قلوب العباد، فوجد قلب محمد صَلَّى الله عليه وسلم خير قلوب العباد، فاصطفاه، وبعثه برسالته، ثم نظر في قلوب العباد فوجد قلوب الصحابة أطهر القلوب، فجعلهم وزراء نبيه؛ يقاتلون عن دينه.
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: كان بين خالد بن الوليد، وبين عبد الرحمن بن عوف شيء، فسبه خالدٌ، فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: " لا تسبوا أحدًا من أصحابي، فإن أحدَكم لو أنفق مثَل أحدٍ ذهبًا ما أدرك مُدَّ أحدِهم ولا نَصِيفَهُ " أخرجه في الصحيحين
وعن عبد الله بن مغفل المزني قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( الله الله في أصحابي الله الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي فمن أحبهم فبحبي أحبهم ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ومن آذاهم فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله تبارك وتعالى ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه ) رواه أحمد والترمذي والبيهقي
وعن عمران بن حصين وأبي هريرة وابن مسعود وغيرهم من الصحابة
عنه صَلَّى الله عليه وسلم قال: "خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ يَجِيءُ مِنْ بَعْدِهِمْ قَوْمٌ تَسْبِقُ شَهَادَتُهُمْ أَيْمَانَهُمْ وَأَيْمَانُهُمْ شَهَادَتَهُمْ". وفي رواية: "خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي الَّذِي أَنَا فِيهِ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ يَأْتِي قَوْمٌ تَسْبِقُ شَهَادَتُهُمْ أَيْمَانَهُمْ وَأَيْمَانُهُمْ شَهَادَتَهُمْ". رواه مسلم
وفي رواية: " خيركم قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم، ثم يكون بعدهم قوم يخونون ولا يؤتمنون، ويشهدون ولا يستشهدون، وينذرون ولا يوفون، ويظهر فيهم السمن‏" رواه البخاري
وعن أبو بردة قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم : (النجوم أمنة للسماء فإذا ذهبت النجوم أتى السماء ما توعد ، وأنا أمنة لأصحابي فإذا ذهبت أتى أصحابي ما يوعدون ، وأصحابي أمنة لأمتي فإذا ذهب أصحابي أتى أمتي ما يوعدون ) رواه مسلم
وعن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مَن سب أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ) رواه الطبراني والخلال
أقوال السلف في الصحابة:
قال الإمام أحمد: " إذا رأيت رجلا يذكر أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بسوء فاتهمه على الإسلام ولا يجوز لأحد أن يذكر شيئا من مساويهم ولا يطعن على أحد منهم بعيب ولا نقص فمن فعل ذلك فقد وجب على السلطان تأديبه وعقوبته ليس له أن يعفو عنه بل يعاقبه ويستتيبه فان تاب قبل منه وإن ثبت أعاد عليه العقوبة وخلده الحبس حتى يموت أو يراجع "
وجاء رجل إلى عبد الله بن المبارك وسأله أمعاوية أفضل أو عمر بن عبد العزيز فقال " لتراب في منخري معاوية مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خير وأفضل من عمر بن عبد العزيز"
وجاء رجل إلى الإمام أبي زرعة الرازي فقال : يا أبا زرعة أنا أبغض معاوية . قال : لِمَ ؟ قال : لأنه قاتَل عليا . فقال أبو زرعة : إن ربَّ معاوية ربٌّ رحيم وخصمَ معاوية خصمٌ كريم فما دخولك أنت بينهما رضي الله عنهم أجمعين .
وقال بشر بن الحارث: " مَن شتم أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فهو كافر وإن صام وصلى وزعم أنه من المسلمين "
وقال السرخسي: " فمن طعن فيهم فهو ملحد منابذ للإسلام دواؤه السيف إن لم يتب "
وقال ابن الصلاح " إن الأمة مجمعة على تعديل جميع الصحابة ومَن لابس الفتن منهم فكذلك بإجماع العلماء الذين يُعتد بهم في الإجماع "
النهاية والختام:
وبعد هذا النقل من الكتاب والسنة وإجماع الأمة على فضل أهل الفضل
الصحابة الكرام الرعيل الأول الأعلام السابقون السابقون سلف هذه الأمة وأفضلهم بعد نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم، يحق لمسلم أن يقدح في فضلهم أو يُقلل من قدرهم إلا أن يكون من أهل البدع والكفران والخيانة والخذلان، الخارج من الإسلام، لأنه قدح في من زكاهم ورضي عنهم من فوق سبع سموات، وطعن في الوحي ونبوة سيد الأنام صلى الله عليه وسلم
ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل
في من يذكر هؤلاء الأطهار بسوء
أولا يدافع عنهم بقدر ما يستطيع.
ونسأل الله أن يحشرنا وإياكم معهم
في جنات ونهر
في مقعد صدق
عند مليك مقتدر


  مشاركة رقم : 2  
قديم 12-11-2021
عابرة سبيل
الصورة الرمزية عابرة سبيل


رقم العضوية : 933
تاريخ التسجيل : Jul 2021
الدولة : الوطن العربي
المشاركات : 3,131
بمعدل : 3.21 يوميا
معدل تقييم المستوى : 6
المستوى : عابرة سبيل نشيط

عابرة سبيل غير متواجد حالياً عرض البوم صور عابرة سبيل



كاتب الموضوع : محمد فرج الأصفر المنتدى : الرد على الفرق الضالة
افتراضي رد: الـرد على نقض عصمة الأنبياء وسب الصحابة الأتقياء ( 2 ) الصحابة



توقيع عابرة سبيل

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها



إضافة رد


مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأتقياء, الأنبياء, الصحابة, الـرد, عصمة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الساعة الآن 11:18 PM.

Powered by vBulletin® Version v3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef
ما يطرح بالمنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها