أنت غير مسجل في مسلم أون لاين . للتسجيل الرجاء أضغط هنـا
 

الإعلانات النصية


الإهداءات

العودة   منتديات مسلم أون لاين العودة مسلم أون لاين الإســلامي العودة قسم حوار الأديان العودة الرد على إفتراءات النصارى

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  مشاركة رقم : 1  
قديم 10-01-2020
AL-ATHRAM


رقم العضوية : 734
تاريخ التسجيل : Jun 2020
الدولة : الكويت
المشاركات : 58
بمعدل : 0.04 يوميا
معدل تقييم المستوى : 5
المستوى : AL-ATHRAM نشيط

AL-ATHRAM غير متواجد حالياً عرض البوم صور AL-ATHRAM



المنتدى : الرد على إفتراءات النصارى
افتراضي رشيد حمامي صاحب برنامج سؤال جريء يقول أمام متابعيه أعطني شيخ واحد قبل المناظرة معي

رشيد حمامي .. صاحب برنامج سؤال جريء .. يقول أمام متابعيه ..

أعطني شيخ واحد قبل المناظرة معي





تفاجئ .. بتغريداتي .. أمام متابعيه .. ولم يستطع الرد .. فماذا فعل ..






ثم بعد ذلك .. قام بحذف جميع تغريداتي .. ثم قام بحظري ..






وقبل أن أكتب له تغريداتي .. قرأت له هذه التغريدة ...


العريفي يقوم بحظري .. لم أسبه ولم أستخدم أي لفظ جارح فقط كنت أسأله ومع ذلك حظرني
يبدو أن كلامي له أحرجه مع أتباعه ..








ثم بدأت بالكتابة ..


** المسيح يدعو لتفتيش الكتب والشك في كل شيء حتى تصل للحقيقة ..

صورة شوهاء لأنبياء الله ورسله في العهد القديم .. تقول أسفار العهد القديم عن إبراهيم رسول الله :

" وحدث جوع في الأرض فانحدر أبراهم إلى مصر ...... فحدث لما دخل أبرام إلى مصر أن المصريين رأوا المرأة أنها حسنة جداً ورآها رؤساء فرعون ومدحوها لدي فرعون فأخذت المرأة إلى بيت فرعون ، فصنع إلى أبرام خيراً بسببها وصار له غنم وبقر وحمير وعبيد وإماء ، وأتن وجمال ... فدعا فرعون أبرام وقال: ما هذا الذي صنعت بي ( لماذا لم تخبرني أنها امرأتك ) لماذا قلت هي أختي حتى أخذتها لي لتكون زوجتي" (تكوين 12: 14 – 20)

** أفيرضى أحد من الناس له مروءة وخلق أو بقية من مروءة وخلق أن يتجر في جمال امرأته وحسنها !؟ فكيف بنبي الله ووليه ورسوله وخليله إبراهيم عليه الصلاة والسلام ؟!

نوح عليه الصلاة والسلام ( سفر التكوين 9: 20 - 22) :


"وابتدأ نوح يكون فلاحاً وغرس كرماً وشرب من الخمر فسكر وتعرى داخل خبائه. ( فأبصر حام أبو كنعان عورة أبيه ) وأخبر أخويه خارجاً. "

لوط عليه الصلاة والسلام : جاء في سفر التكوين ( 19 : 30 – 36 ) :

" ٣٠ وَصَعِدَ لُوطٌ مِنْ صُوغَرَ وَسَكَنَ فِي ٱلْجَبَلِ، وَٱبْنَتَاهُ مَعَهُ، لِأَنَّهُ خَافَ أَنْ يَسْكُنَ فِي صُوغَرَ. فَسَكَنَ فِي ٱلْمَغَارَةِ هُوَ وَٱبْنَتَاهُ. ٣١ وَقَالَتِ ٱلْبِكْرُ لِلصَّغِيرَةِ: «أَبُونَا قَدْ شَاخَ، وَلَيْسَ فِي ٱلْأَرْضِ رَجُلٌ لِيَدْخُلَ عَلَيْنَا كَعَادَةِ كُلِّ ٱلْأَرْضِ. ٣٢ هَلُمَّ نَسْقِي أَبَانَا خَمْرًا
وَنَضْطَجِعُ مَعَهُ، فَنُحْيِي مِنْ أَبِينَا نَسْلًا». ٣٣ فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْرًا فِي تِلْكَ ٱللَّيْلَةِ، وَدَخَلَتِ ٱلْبِكْرُ وَٱضْطَجَعَتْ مَعَ أَبِيهَا، وَلَمْ يَعْلَمْ بِٱضْطِجَاعِهَا وَلَا بِقِيَامِهَا. ٣٤ وَحَدَثَ فِي ٱلْغَدِ أَنَّ ٱلْبِكْرَ قَالَتْ لِلصَّغِيرَةِ: «إِنِّي قَدِ ٱضْطَجَعْتُ ٱلْبَارِحَةَ مَعَ أَبِي. نَسْقِيهِ خَمْرًا ٱللَّيْلَةَ أَيْضًا فَٱدْخُلِي ٱضْطَجِعِي مَعَهُ، فَنُحْيِيَ مِنْ أَبِينَا نَسْلًا». ٣٥ فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْرًا فِي تِلْكَ ٱللَّيْلَةِ أَيْضًا، وَقَامَتِ ٱلصَّغِيرَةُ وَٱضْطَجَعَتْ مَعَهُ، وَلَمْ يَعْلَمْ بِٱضْطِجَاعِهَا وَلَا بِقِيَامِهَا، ٣٦ فَحَبِلَتِ ٱبْنَتَا لُوطٍ مِنْ أَبِيهِمَا. ٣٧ فَوَلَدَتِ ٱلْبِكْرُ ٱبْنًا وَدَعَتِ ٱسْمَهُ «مُوآبَ»، وَهُوَ أَبُو ٱلْمُوآبِيِّينَ إِلَى ٱلْيَوْمِ. ٣٨ وَٱلصَّغِيرَةُ أَيْضًا وَلَدَتِ ٱبْنًا وَدَعَتِ ٱسْمَهُ «بِنْ عَمِّي»، وَهُوَ أَبُو بَنِي عَمُّونَ إِلَى ٱلْيَوْمِ."

** ما هي الحكمة والعظة التي يمكن أن يستفيدها قراء كتاب مقدس من قراءة هذه القصة ؟

وإذا كان الأنبياء بهذه المثابة وهم حملة كلمة الله الهادية فماذا بقى للفساق والسفهاء ؟


كيف يخاطبون الله:

وإذا رحنا نقلب صفحات هذه الأسفار لنتعرف منه على آداب الدعاء والضراعة … فإننا نجد عجباً … إن الخطاب مع الله يتسم بالجرأة والاتهام !!

واقرأ معي هذا النص الواحد من عشرات النصوص : في سفر الملوك الأول ( 17 : 20 ) أن إيليا ( إلياس عليه السلام ) النبي خاطب الله _ يقول السفر :

" وَصَرَخَ إِلَى ٱلرَّبِّ وَقَالَ: «أَيُّهَا ٱلرَّبُّ إِلَهِي
، أَأَيْضًا إِلَى ٱلْأَرْمَلَةِ ٱلَّتِي أَنَا نَازِلٌ عِنْدَهَا قَدْ أَسَأْتَ بِإِمَاتَتِكَ ٱبْنَهَا؟ "

عندما يقرأ المرء العادي النصوص السابقة بالكتاب المقدس والتي تصم أنبياء الله ورسله ومن اختص الله بوحيه بتلك الأوصاف.هل يجول في خاطره أن يكون هذا الكلام وحياً أو شبه وحي ؟

إن المرء لا يسعه إلا أن يستغرق في الأسى والضيق وهو يسمع هذا الكلام الذي لا يصدر إلا من عقل مريض أو فؤاد سقيم .. إن في تلك النصوص إساءة أيّما إساءة إلى أنبياء الله ورسله لما نسبوه إليهم مما يتورع عنه الحشاشون والرعاع .. وبأي وسيلة تكون هذه الإساءة من جانبهم إلى الأنبياء ؟

لقد غلفوا هذه الإساءات في ثوب الوحي السماوي المعصوم حتى لا يجرؤ على تكذيبه أحد ..

** هل هذه سيرة رسل وأنبياء من قبل الله وأولاده أنبياء أم سيرة قطاع طريق ولصوص وفسقة وديوثين؟

إن جمهرة الفلاسفة والعلماء العقلاء يرفضون كل الرفض
أن يوصف الله بالجهالة .. كما يرفضون مقولة أن يسيء الله اختياره لسفرائه إلى خلقه فكيف إذاً يستقيم ذلك مع تلك النصوص التي تنعت الأنبياء والمرسلين وأبناءهم بالزنا والسكر والاحتيال واحط صفات الانحراف .. وإذا كان أنبياء الله ورسله بتلك الصفات المنحطة .. فلماذا يلام إذاً رواد السجون وأصاحب الشرور ..

*** لا شك أن تلك النصوص التي تصم الأنبياء والمرسلين بهذه الصفات الدنيئة لا تتفق مع مقتضيات العقل السليم والمنطق المستقيم فيما يجب أن يكون عليه هؤلاء الصفوة من الناس مما يقطع بأن النصوص المذكورة هي من إضافات البشر الذين لم يراعوا لله حقاً .. ولا لرسله أو لأنبيائه حرمة ..

يقول المسيح ..

" لا تظنُّوا إني جئْت لأنقض الناموس أو الأنبياء ما جئت لأنقض بل لأكمْل فإني الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض
لا يزول حرفٌ واحدٌ أو نقطةٌ واحدةٌ “

رأوبين يزني بامرأة أبيه :

" ثم رحلً إسرائيل ونصب خيمتهُ وراء مجدل عِدْرَ. وحدث إذ اسرائيل ساكناً في تلك الأرض أن رأوبين _ بكر يعقوب _ ذهب
واضطجع مع ( بلهة ) سرية أبيه وسمع إسرائيل . وكان بنو يعقوب اثني عشره . بنو ليتة رأوبين بكرُبعقوب وشمعون ولاوي ويهوذا ويساكرُ وزبولونُ . وابن راحيل يُوسفُ وبنيامين . وابنا ( بلهة ) جارية راحيل دانُ ونفتالي . وابنا زلفة جارية ليئةَ جادُ وأشيرُ . هؤلاء بنو يعقوب الذين وُلدوُوا لهُ في فدان أرام . " ( التكوين 35 : 21-36 )

لم يعلن إسرائيل _يعقوب_ غضبه على هذه الفعلة الشنعاء بل سكت عليها
وبارك ابنه البكر رأوبيين :

" رأوبيين أنت بكري قوتي وأول قدرتي . فضل الرفعة وفضل العز فائراً كالماء لا تتفضّل لأنك صعدت على مضجع أبيك .حينئذ دنسته . على فارشي صَعِدَ " (تكوين 49 : 3 – 5)

يهوذا يزني بكنته ثمارا زوجة ابنه عير:

قصة طويلة .. يهوذا هو أحد الأسباط وأشجع أبناء يعقوب .. ( التكوين 38: 6 – 27 )

" ........ وَلَمَّا طَالَ ٱلزَّمَانُ مَاتَتِ ٱبْنَةُ شُوعٍ ٱمْرَأَةُ يَهُوذَا .... فَصَعِدَ إِلَى جُزَّازِ .... فَأُخْبِرَتْ ثَامَارُ وَقِيلَ لَهَا: «هُوَذَا حَمُوكِ صَاعِدٌ .... َتَغَطَّتْ بِبُرْقُعٍ وَتَلَفَّفَتْ وَجَلَسَتْ فِي مَدْخَلِ عَيْنَايِمَ ..... فَنَظَرَهَا يَهُوذَا وَحَسِبَهَا زَانِيَةً .... فَمَالَ إِلَيْهَا عَلَى ٱلطَّرِيقِ وَقَالَ: « هَاتِي أَدْخُلْ عَلَيْكِ ». لِأَنَّهُ لَمْ يَعْلَمْ
أَنَّهَا كَنَّتُهُ. فَقَالَتْ: «مَاذَا تُعْطِينِي لِكَيْ تَدْخُلَ عَلَيَّ؟ ..... هَلْ تُعْطِينِي رَهْنًا حَتَّى تُرْسِلَهُ؟ .... خَاتِمُكَ وَعِصَابَتُكَ وَعَصَاكَ ٱلَّتِي فِي يَدِكَ فَأَعْطَاهَا وَدَخَلَ عَلَيْهَا، فَحَبِلَتْ مِنْهُ. وَلَمَّا كَانَ نَحْوُ ثَلَاثَةِ أَشْهُرٍ، أُخْبِرَ يَهُوذَا وَقِيلَ لَهُ: «قَدْ زَنَتْ ثَامَارُ كَنَّتُكَ، وَهَا هِيَ حُبْلَى أَيْضًا مِنَ ٱلزِّنَا». فَقَالَ يَهُوذَا: أَخْرِجُوهَا فَتُحْرَقَ ..... وَقَالَتْ: حَقِّقْ لِمَنِ ٱلْخَاتِمُ وَٱلْعِصَابَةُ وَٱلْعَصَا هَذِهِ فَتَحَقَّقَهَا يَهُوذَا وَقَالَ : هِيَ أَبَرُّ مِنِّي لِأَنِّي لَمْ أُعْطِهَا لِشِيلَةَ ٱبْنِي "

" صورة بشعة ووقحة وقذرة .. تجمع أخلاق يهوذا من التظاهر بالدين .. حيث يطلب يهوذا المجرم الزاني أن تخرج ثامارا وتحرق لأنها زانية .. فلما تحقق أنها حبلى نتيجة زناها قال :

" هي أبرُّ مني "

(( والأصح )) أن يقول .. أنا أفجر منها وأفسق ..

فهو فاجر فاسق متظاهر بالدين حسب نصوص التوراة المحرفة التي ألزمكم بها ربكم يسوع :

" زَوَالَ ٱلسَّمَاءِ وَٱلْأَرْضِ أَيْسَرُ مِنْ أَنْ تَسْقُطَ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ ٱلنَّامُوسِ " ( لوقا 16 : 17 ) .

**** وولدت ثامارا من زناها بيهوذا توأمين :
أحدهما فارص والآخر زارح هؤلاء التوأمين (( هم أجداد الرب يسوع ))

وتحدّر من فارص ولد الزنى داود كما يزعمون .. أما سليمان بن داود فكان أيضاً حسب قولهم
ابن زنى والعياذ بالله .. عندما قام داود _ حسب زعمهم _ (( بالاعتداء على حليلة جاره أوريا الحثّي )) وقائد جيشه {{ وأنجبت من زناها بداود }} حسب افترائهم سليمان ..



راحاب ..

" فتكون المدينة و كل ما فيها محرما للرب راحاب الزانية فقط تحيا هي و كل من معها في البيت لانها قد خبات المرسلين اللذين ارسلناهما "



يقول متى ( 1: 1-17 ) :


" كتاب ميلاد يسوع المسيح ابن داود ابن إبراهيم . إبراهيم ولد اسحق . واسحق ولد يعقوب . ويعقوب ولد يهوذا واخوتهُ . ويهوذا ولد فارص وزارح من ثامار ( زانية ) وفارص ولد حَصْرون وحصْرون ولد ارام . وأرام ولد عمّيناداب. وعمّيناداب ولد نَحْشون . ونَحْشون ولد سلمون . وسَلْمون ولد بوعز من راحاب ( زانية سفر يوشع 6 : 17 ) . وبوعز ولد عوبيد من راعوث ( جدة داود زانية ) . وعوبيد ولد يَسَّى. ويَسَّى ولد داود الملك . وداود الملك ولد سليمان من التي لاوريَا ( زانية ) . وسليمان ولد رَجَعْام . ...... ومتَّان ولد يعقوب . ويعقوب ولد يوسف رجل مريم التي وُلدي منها يسوع الذي يُدْعَي المسيح .... "



*** هؤلاء هم أجداد الله ( الرب يسوع ) ..


مع انه جاء بلا أب ..


فأي نسب شريف هذا الذي تنسبونه للمسيح .. وأي تعظيم أو تشريف أو حتى تأليه تقصدونه .. فهل يعقل أن يكون أحد أجداد المسيح الذي تقدسونه زانياً أربعة منهما أولاد زنا من زانية . {{ ثم ترفعونه بعدها إلى مصاف الآلهة }} ؟!

هل هذا من الدين والأخلاق والمنطق ؟!

وهم ( كتبة الاناجيل ) بهذا يريدون فقط أن يقنعونا بأنه من نسب داود .. لأن في ذلك أهمية كبيرة .. وهي محاولة إثبات أنه ملك اليهود المنتظر ، الذي يجب أن يكون من صلب ونسب داود ، ليرث ملك أجداده .. فهل رأيتم تحريفاً أكثر من هذا ..



اخوكم / الاثرم



إضافة رد


مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أمام, متابعيه, أعطني, المناظرة, برنامج, حمامي, يرحم, يقوم, رشيد, صاحب, سؤال, واحد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الساعة الآن 10:35 AM.

Powered by vBulletin® Version v3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef
ما يطرح بالمنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها