أنت غير مسجل في مسلم أون لاين . للتسجيل الرجاء أضغط هنـا
 

الإعلانات النصية


الإهداءات

العودة   منتديات مسلم أون لاين العودة مسلم أون لاين الإســلامي العودة قسم العلوم الإسلامية العودة التوحيد والعقيدة الإسلامية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  مشاركة رقم : 1  
قديم 10-29-2016
محمد فرج الأصفر
الصورة الرمزية محمد فرج الأصفر


رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : Jul 2014
المشاركات : 2,043
بمعدل : 0.54 يوميا
معدل تقييم المستوى : 13
المستوى : محمد فرج الأصفر نشيط

محمد فرج الأصفر غير متواجد حالياً عرض البوم صور محمد فرج الأصفر



المنتدى : التوحيد والعقيدة الإسلامية
Exclusive الفرق بين أهل السنة والجماعة والفرق والجماعات المعاصرة ( 2 )

عقيدة ومنهج أهل السنة والجماعة
التأسيس
الرسول صلى الله عليه وسلم هو المؤسس لهذه العقيدة الناسخة لما سواها ، وقد سميت هذه العقيدة بعقيدة أهل السنة لاستمساك أصحابها واتباعهم لسنة النبي صلى الله عليه وسلم وسميت بعقيدة الجماعة ، لأنها عقيدة جماعة الإسلام الذي اجتمعوا على الحق ولم يتفرقوا في الدين ، وتابعوا منهج أئمة الحق ولم يرجوا عليه في أي أمر من أمور العقيدة وهم أهل الأثر أو أهل الحديث أو الطائفة المنصورة أو الفرقة الناجية.
أصول عقيدة أهل السنة والجماعة
هي أصول الإسلام الذي هو عقيدة بلا فرق ولا طرق ولذلك فإن قواعد وأصول أهل السنة والجماعة في مجال التلقي والاستدلال تتمثل في الآتي:
ـ مصدر العقيدة هو كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وإجماع السلف الصالح رضي الله عنهم .
ـ كل ما ورد في القرآن الكريم هو شرع للمسلمين وكل ما صح من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وجب قبوله وإن كان آحاداً.
ـ المرجع في فهم الكتاب والسنة هو النصوص التي تبينها، وفهم السلف الصالح ومن سار على منهجهم.
ـ أصول الدين كلها قد بينها النبي صلى الله عليه وسلم، فليس لأحد تحت أي ستار ، أن يحدث شيئاً في الدين زاعماً أنه منه.
ـ التسليم لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم ظاهراً وباطناً فلا يعارض شئ من الكتاب أو السنة الصحيحة بقياس ولا ذوق ولا كشف مزعوم ولا قول شيخ موهوم ولا إمام حي أو مقبور ولا غير ذلك.
ـ العقل الصريح موافق للنقل الصحيح ولا تعارض قطعياً بينهما وعند توهم التعارض يقدم النقل على العقل.
ـ يجب الالتزام بالألفاظ الشرعية في العقيدة وتجنب الألفاظ البدعية.
ـ العصمة ثابتة لرسول الله صلى الله عليه وسلم والأمة في مجموعها معصومة من الاجتماع على ضلالة ، أما آحادها فلا عصمة لأحد منهم ، والمرجع عند الخلاف يكون للكتاب والسنة مع الاعتذار للمخطئ من مجتهدي الأمة.
ـ الرؤيا الصالحة حق وهي جزء من النبوة والفراسة الصادقة حق وهي كرامات ومبشرات ، بشرط موافقتها للشرع ، غير أنها ليست مصدراً للعقيدة ولا للتشريع.
ـ المراء في الدين مذموم والمجادلة بالحسنى مشروعة ، ولا يجوز الخوض فيما صح النهي عن الخوض فيه.
ـ يجب الالتزام بمنهج الوحي في الرد ولا ترد البدعة ببدعة ولا يقابل الغلو بالتفريط لا العكس.
ـ كل محدثة في الدين بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.

1ـ التوحيد العلمي والاعتقادي
ـ الأصل في أسماء الله وصفاته: إثبان ما أثبته الله تعالى لنفسه أو أثبته له رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير تمثيل ، ولا تكيف ، ونفي ما نفاه الله تعالى عن نفسه أو نفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ، كما قال تعالى: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) الشورى: 11. مع الإيمان بمعاني ألفاظ النصوص ، وما دلت عليه.
ـ الإيمان بالملائكة الكرام إجمالاً ، وأما تفصيلاً فيما صح به الدليل ، من أسمائهم وصفاتهم ، وأعمالهم بحسب علم المكلف.
ـ الإيمان بالكتب المنزلة جميعها ، وأن القرآن الكريم أفضلها ، وناسخها ، وأن ما قبله من طرأ عليه التحريف ، وأنه لذلك يجب اتباعه دون ما سبقه.
ـ الإيمان بأنبياء الله ، ورسله صلوات الله وسلامه عليهم ، وأنهم أفضل ممن سواهم من البشر ، ومن زعم غير ذلك فقد كفر.
ـ الإيمان بانقطاع الوحي بعد محمد صلى الله عليه وسلم ، وأنه خاتم الأنبياء والمرسلين ، ومن اعتقد خلاف ذلك كفر.
ـ الإيمان باليوم الآخر ، وكل ما صح فيه من الأخبار ، وبما يتقدمه من العلامات والأشراط .
ـ الإيمان بالقدر ، خيره وشره من الله تعالى ، وذلك : بالإيمان بأن الله تعالى علم ما يكون قبل أن يكون وكتب ذلك في اللوح المحفوظ ، وأن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن ، فلا يكون إلا ما يشاء ، والله تعالى على كل شئ قدير وهو الق كل شئ ، فعال لما يريد.
ـ الإيمان بما صح الدليل عليه من الغيبيات ، كالعرش والكرسي ، والجنة والنار ، ونعيم القبر وعذابه ، والصراط والميزان ، وغيرها دون تأويل شئ من ذلك.
ـ الإيمان بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وشفاعة الأنبياء والملائكة ، والصالحين وغيرهم يوم القيامة. كما جاء تفصيله في الأدلة الصحيحة.
ـ رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة في الجنة وفي المحشر حق ، ومن أنكرها أو أوَلها فهو زائغ ضال ، وهي لن تقع لأحد في الدنيا.
ـ كرامات الأولياء والصالحين حق ، وليس كل أمر خارق للعادة كرامة ، بل قد يكون استدراجاً . وقد يكون من تأثير الشياطين والمبطلين ، والمعيار في ذلك موافقة الكتاب والسنة أو عدمها.
ـ المؤمنون كلهم أولياء الرحمن ، وكل مؤمن فيه من الولاية بقدر إيمانه.
وللحديث بقية
إن قدر الله البقاء واللقاء


  مشاركة رقم : 2  
قديم 01-01-2022
عابرة سبيل
الصورة الرمزية عابرة سبيل


رقم العضوية : 933
تاريخ التسجيل : Jul 2021
الدولة : الوطن العربي
المشاركات : 3,235
بمعدل : 2.71 يوميا
معدل تقييم المستوى : 7
المستوى : عابرة سبيل نشيط

عابرة سبيل غير متواجد حالياً عرض البوم صور عابرة سبيل



كاتب الموضوع : محمد فرج الأصفر المنتدى : التوحيد والعقيدة الإسلامية
افتراضي رد: الفرق بين أهل السنة والجماعة والفرق والجماعات المعاصرة ( 2 )



توقيع عابرة سبيل

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها



إضافة رد


مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المعاصرة, السنة, الفرق, والجماعات, والجماعة, والفرق

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الساعة الآن 07:37 AM.

Powered by vBulletin® Version v3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef
ما يطرح بالمنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها