أنت غير مسجل في مسلم أون لاين . للتسجيل الرجاء أضغط هنـا
 

الإعلانات النصية


الإهداءات

العودة   منتديات مسلم أون لاين العودة مسلم أون لاين الإســلامي العودة قسم العلوم المتخصصة العودة الإعجاز في القرآن والسنة

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  مشاركة رقم : 1  
قديم 09-09-2014
مسلمه سلفيه
الصورة الرمزية مسلمه سلفيه


رقم العضوية : 7
تاريخ التسجيل : Jul 2014
الدولة : مصر -
المشاركات : 202
بمعدل : 0.05 يوميا
معدل تقييم المستوى : 11
المستوى : مسلمه سلفيه نشيط

مسلمه سلفيه غير متواجد حالياً عرض البوم صور مسلمه سلفيه



المنتدى : الإعجاز في القرآن والسنة
افتراضي الإعجاز في القرآن والسنة اللهم اغسل خطايايا بماء الثلج والبرد

الإعجاز في القرآن والسنة اللهم اغسل خطايايا بماء الثلج والبرد

الإعجاز العلمي في قوالإعجاز في القرآن والسنة اللهم اغسل خطايايا بماء الثلج والبرد
الإعجاز العلمي في قول الرسول (اللهم اغسل خطايايا بماء الثلج والبرد)
قال الله تعالى في كتابه الكريم " و ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى "
سورة النجم.
من الأدعية المأثورة عن الرسول عليه الصلاة والسلام ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
‏كان النبي ‏ ‏ ‏ (‏يقول ‏ ‏اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد

ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من ‏ ‏الدنس ) سنن ابن ماجة.
وفي رواية أخرى‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏كان النبي ‏ ‏صلى الله عليه
وسلم ‏ ‏يقول ‏ (‏اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار وعذاب النار وفتنة القبر وعذاب
القبر وشر فتنة الغنى وشر فتنة الفقر اللهم إني أعوذ بك من شر فتنة ‏ ‏المسيح
الدجال ‏ ‏اللهم اغسل قلبي بماء الثلج والبرد ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب

الأبيض من الدنس وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب اللهم
إني أعوذ بك من الكسل والمأثم والمغرم ‏) صحيح البخاري(5900)
هذا الدعاء نردده دائما و لكننا لا نعلم الحقيقة العلمية التي تكمن في كلماته.
فالماء الذي اختصه الله تعالى بقضية الخلق في قوله تعالى " و جعلنا من الماء كل
شيء حي " - سورة الأنبياء آية رقم (30) - له إعجازا آخر في قدرته على
التنظيف و إذابة المواد و سأذكر بعض خواص الماء :-
فهو يتكون من ذرتين هيدروجين مرتبطة مع ذرة واحدة من الأكسجين برابطة
تساهمية قطبية هذه القطبية ( الناتجة عن فرق السالبية الكهربائية بين ذرات
الهيدروجين و الأكسجين ) تعمل على تجميع جزيئات الماء بواسطة روابط
هيدروجينية ضعيفة تكسبه خصائص فريدة عن المركبات المشابهة له في التركيب و
تسبب تغيرات في خواصه الفيزيائية فدرجة غليانه مرتفعة 100° س و التوتر
السطحي له كبير و غيرها من الخواص ....
فالماء الذي اختصه الله تعالى بقدرة كبيرة على إذابة المواد و الذي يسمى" بالمذيب
العام " له قدرة كبيرة على إذابة كثير من المواد الأيونية حيث أن جزيئات الماء
القطبية تهاجم بلورة المركب إذا كان أيونيا فيعزل ايوناته المتجاذبة داخل الشبيكة
البلورية و تنشأ قوى تجاذب بين جزيئات الماء القطبية و الأيونات حيث تتغلب على
قوى التجاذب بين الأيونات في البلورة فتنتشر المادة المذابة بين جزيئات الماء –
هذا الدعاء شبه الذنوب و الخطايا بالأوساخ التي ينظفها الماء،
فكيف تحدث عملية التنظيف بالماء ؟
عندما تعلق البقع و الأوساخ بالثوب تحدث قوى جذب بين القماش و الأوساخ تسمى
علميا بقوى الالتصاق والماء الذي اختصه الله تعالى بقدرة كبيرة على إذابة المواد
بسبب الخاصية القطبية وخاصية التوتر السطحي له والتي تساعده في التغلغل داخل
خيوط القماش (بالخاصية الشعرية ) فيخترق البقعة و يبلل القماش و بالتالي يذيب
الأوساخ بعزل ايوناتها عن بعضها فتضعف قوى التجاذب بينها إذا كانت من النوع
الذي يذوب في الماء.
أما إذا كانت البقع دهنية ولا تذوب في الماء فان الماء ينقطع على شكل كرات ولا
يبلل سطح النسيج لان قوى الالتصاق بين الماء و البقع اقل من قوى التماسك بين
جزيئات الماء. لذلك يمكن غسلها بالماء و الصابون حيث إن محلول الصابون يقلل
التوتر السطحي للماء فينتشر محلول الصابون على الدهون و يتفاعل معها مكونا
مستحلباً دهنياً و تزداد قوى التجاذب بين الماء و البقع فتترك الأوساخ السطح العالقة به ..
ولكن الدعاء أشار إلى طريقة أخرى للتنظيف وهي الثلج
فكيف يكون الثلج وسيلة للتنظيف؟
كلنا نعلم أن الماء عندما يتجمد يصبح ثلجا عند درجة الصفر المئوي و تتغير طريقة
ارتباط الجزيئات فتصبح مثل حلقة البنزين..
فهناك بعض الأوساخ التي لا تزول بالماء أو بالماء و الصابون و ذلك لان قوى
الالتصاق بين هذه البقع و القماش تكون كبيرة مثل بقع الشمع أو العلك على
القماش.
فعند وضع قطعة من الثلج عليها فان البرودة تعمل على تقارب جزيئات هذه المادة
( تنكمش ) فتقل قوى الالتصاق بينها و بين القماش مما يؤدي إلى انفصالها ( و

يمكن لكل منا تجربة ذلك في منزله ) .

أما البرد فهو يتكون عند درجة حرارة اقل من الصفر المئوي فإذا كانت هناك أوساخ

مستعصية فان البرد يعمل عل انكماش جزيئات هذه الأوساخ بدرجة اكبر من الثلج

فتنفصل و تزول.

هذا الدعاء الذي شبه الخطايا بالأوساخ التي يجب غسلها بالماء و التي لا تزول

بالماء يزيلها الثلج و التي لا تزول بالثلج يزيلها البرد، حتى لا يبقى شيء من خطايا

الإنسان .

وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث آخر ( أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم

يغتسل منه كل يوم خمس مرات هل يبقى من ‏ ‏درنه ‏ ‏شيء قالوا لا يبقى من درنه

شيء قال فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا )( رواه البخاري )
وهذا دليل آخر على أن الماء وسيلة تنظيف من الأوساخ والذنوب .
وهنالك الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة التي تتحدث

عن الوضوء وأهميته في غسل الخطايا والذنوب.

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن الرسول أنه قال " ألا أدلكم

على مايمحو الله به الخطايا ويرفع الدرجات , قالو : بلى يا رسول الله , قال :

اسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا الى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة

فذالكم الرباط " رواه مسلم .
هذا الحديث يبين أن الخطايا يمحوها الله بماء الوضوء .
وعن الرسول أيضا أنه قال: ( إذا توضأ العبد المسلم أو

المؤمن فغسل وجهه خرج من وجهه كل خطيئة نظر إليها بعينيه مع الماء أو مع آخر

قطرة ماء فإذا غسل يديه خرج من يداه كل خطيئة كان بطشها بيداه مع الماء أو آخر

قطرة ماء فإذا غسل رجليه خرجت كل خطيئة مشتها رجلاه مع الماء أو مع آخر قطرة

ماء حتى يخرج نقيا من الذنوب ) رواه مسلم


وفي حديث آخر ( من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج
من تحت أظافره) رواه مسلم
وقد كان الإمام الشافعي رحمه الله من الفراسة والشفافية بحيث
كان يرى الذنوب تتساقط مع قطرات الوضوء .
فـــسـبـــحـان مــــن علــم النبــــي الأمي هــذه الحقيقــــة العلميـــــة.
نستطيع القول إن الماء والثلج والبرد هي حالات فيزيائية للماء لها قدرة كبيرة على
التنظيف ولكل منها ميكانيكية خاصة في التنظيف .
فسبحان الله
أســأل اللــه تعــالى أن يغسلنــي و إيــاكم مــن خطايانـا بالمــاء و الثلــج و البــرد.


ل الرسول (اللهم اغسل خطايايا بماء الثلج والبرد)
قال الله تعالى في كتابه الكريم " و ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى "
سورة النجم.
من الأدعية المأثورة عن الرسول عليه الصلاة والسلام ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
‏كان النبي ‏ ‏ ‏ (‏يقول ‏ ‏اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد

ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من ‏ ‏الدنس ) سنن ابن ماجة.
وفي رواية أخرى‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏كان النبي ‏ ‏صلى الله عليه
وسلم ‏ ‏يقول ‏ (‏اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار وعذاب النار وفتنة القبر وعذاب
القبر وشر فتنة الغنى وشر فتنة الفقر اللهم إني أعوذ بك من شر فتنة ‏ ‏المسيح
الدجال ‏ ‏اللهم اغسل قلبي بماء الثلج والبرد ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب

الأبيض من الدنس وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب اللهم
إني أعوذ بك من الكسل والمأثم والمغرم ‏) صحيح البخاري(5900)
هذا الدعاء نردده دائما و لكننا لا نعلم الحقيقة العلمية التي تكمن في كلماته.
فالماء الذي اختصه الله تعالى بقضية الخلق في قوله تعالى " و جعلنا من الماء كل
شيء حي " - سورة الأنبياء آية رقم (30) - له إعجازا آخر في قدرته على
التنظيف و إذابة المواد و سأذكر بعض خواص الماء :-
فهو يتكون من ذرتين هيدروجين مرتبطة مع ذرة واحدة من الأكسجين برابطة
تساهمية قطبية هذه القطبية ( الناتجة عن فرق السالبية الكهربائية بين ذرات
الهيدروجين و الأكسجين ) تعمل على تجميع جزيئات الماء بواسطة روابط
هيدروجينية ضعيفة تكسبه خصائص فريدة عن المركبات المشابهة له في التركيب و
تسبب تغيرات في خواصه الفيزيائية فدرجة غليانه مرتفعة 100° س و التوتر
السطحي له كبير و غيرها من الخواص ....
فالماء الذي اختصه الله تعالى بقدرة كبيرة على إذابة المواد و الذي يسمى" بالمذيب
العام " له قدرة كبيرة على إذابة كثير من المواد الأيونية حيث أن جزيئات الماء
القطبية تهاجم بلورة المركب إذا كان أيونيا فيعزل ايوناته المتجاذبة داخل الشبيكة
البلورية و تنشأ قوى تجاذب بين جزيئات الماء القطبية و الأيونات حيث تتغلب على
قوى التجاذب بين الأيونات في البلورة فتنتشر المادة المذابة بين جزيئات الماء –
هذا الدعاء شبه الذنوب و الخطايا بالأوساخ التي ينظفها الماء،
فكيف تحدث عملية التنظيف بالماء ؟
عندما تعلق البقع و الأوساخ بالثوب تحدث قوى جذب بين القماش و الأوساخ تسمى
علميا بقوى الالتصاق والماء الذي اختصه الله تعالى بقدرة كبيرة على إذابة المواد
بسبب الخاصية القطبية وخاصية التوتر السطحي له والتي تساعده في التغلغل داخل
خيوط القماش (بالخاصية الشعرية ) فيخترق البقعة و يبلل القماش و بالتالي يذيب
الأوساخ بعزل ايوناتها عن بعضها فتضعف قوى التجاذب بينها إذا كانت من النوع
الذي يذوب في الماء.
أما إذا كانت البقع دهنية ولا تذوب في الماء فان الماء ينقطع على شكل كرات ولا
يبلل سطح النسيج لان قوى الالتصاق بين الماء و البقع اقل من قوى التماسك بين
جزيئات الماء. لذلك يمكن غسلها بالماء و الصابون حيث إن محلول الصابون يقلل
التوتر السطحي للماء فينتشر محلول الصابون على الدهون و يتفاعل معها مكونا
مستحلباً دهنياً و تزداد قوى التجاذب بين الماء و البقع فتترك الأوساخ السطح العالقة به ..
ولكن الدعاء أشار إلى طريقة أخرى للتنظيف وهي الثلج
فكيف يكون الثلج وسيلة للتنظيف؟
كلنا نعلم أن الماء عندما يتجمد يصبح ثلجا عند درجة الصفر المئوي و تتغير طريقة
ارتباط الجزيئات فتصبح مثل حلقة البنزين..
فهناك بعض الأوساخ التي لا تزول بالماء أو بالماء و الصابون و ذلك لان قوى
الالتصاق بين هذه البقع و القماش تكون كبيرة مثل بقع الشمع أو العلك على
القماش.
فعند وضع قطعة من الثلج عليها فان البرودة تعمل على تقارب جزيئات هذه المادة
( تنكمش ) فتقل قوى الالتصاق بينها و بين القماش مما يؤدي إلى انفصالها ( و

يمكن لكل منا تجربة ذلك في منزله ) .

أما البرد فهو يتكون عند درجة حرارة اقل من الصفر المئوي فإذا كانت هناك أوساخ

مستعصية فان البرد يعمل عل انكماش جزيئات هذه الأوساخ بدرجة اكبر من الثلج

فتنفصل و تزول.

هذا الدعاء الذي شبه الخطايا بالأوساخ التي يجب غسلها بالماء و التي لا تزول

بالماء يزيلها الثلج و التي لا تزول بالثلج يزيلها البرد، حتى لا يبقى شيء من خطايا

الإنسان .

وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث آخر ( أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم

يغتسل منه كل يوم خمس مرات هل يبقى من ‏ ‏درنه ‏ ‏شيء قالوا لا يبقى من درنه

شيء قال فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا )( رواه البخاري )
وهذا دليل آخر على أن الماء وسيلة تنظيف من الأوساخ والذنوب .
وهنالك الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة التي تتحدث

عن الوضوء وأهميته في غسل الخطايا والذنوب.

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن الرسول أنه قال " ألا أدلكم

على مايمحو الله به الخطايا ويرفع الدرجات , قالو : بلى يا رسول الله , قال :

اسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا الى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة

فذالكم الرباط " رواه مسلم .
هذا الحديث يبين أن الخطايا يمحوها الله بماء الوضوء .
وعن الرسول أيضا أنه قال: ( إذا توضأ العبد المسلم أو

المؤمن فغسل وجهه خرج من وجهه كل خطيئة نظر إليها بعينيه مع الماء أو مع آخر

قطرة ماء فإذا غسل يديه خرج من يداه كل خطيئة كان بطشها بيداه مع الماء أو آخر

قطرة ماء فإذا غسل رجليه خرجت كل خطيئة مشتها رجلاه مع الماء أو مع آخر قطرة

ماء حتى يخرج نقيا من الذنوب ) رواه مسلم


وفي حديث آخر ( من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج
من تحت أظافره) رواه مسلم
وقد كان الإمام الشافعي رحمه الله من الفراسة والشفافية بحيث
كان يرى الذنوب تتساقط مع قطرات الوضوء .
فـــسـبـــحـان مــــن علــم النبــــي الأمي هــذه الحقيقــــة العلميـــــة.
نستطيع القول إن الماء والثلج والبرد هي حالات فيزيائية للماء لها قدرة كبيرة على
التنظيف ولكل منها ميكانيكية خاصة في التنظيف .
فسبحان الله
أســأل اللــه تعــالى أن يغسلنــي و إيــاكم مــن خطايانـا بالمــاء و الثلــج و البــرد.




توقيع مسلمه سلفيه




  مشاركة رقم : 2  
قديم 12-11-2021
عابرة سبيل
الصورة الرمزية عابرة سبيل


رقم العضوية : 933
تاريخ التسجيل : Jul 2021
الدولة : الوطن العربي
المشاركات : 3,235
بمعدل : 2.71 يوميا
معدل تقييم المستوى : 7
المستوى : عابرة سبيل نشيط

عابرة سبيل غير متواجد حالياً عرض البوم صور عابرة سبيل



كاتب الموضوع : مسلمه سلفيه المنتدى : الإعجاز في القرآن والسنة
افتراضي رد: الإعجاز في القرآن والسنة اللهم اغسل خطايايا بماء الثلج والبرد



توقيع عابرة سبيل

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها



إضافة رد


مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اللهم, البلد, الإعجاز, القرآن, اغسل, بلال, خطايايا, والبرد, والسنة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الساعة الآن 02:35 PM.

Powered by vBulletin® Version v3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef
ما يطرح بالمنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها