أنت غير مسجل في مسلم أون لاين . للتسجيل الرجاء أضغط هنـا
 

الإعلانات النصية


الإهداءات

العودة   منتديات مسلم أون لاين العودة مسلم أون لاين الإســلامي العودة قسم حوار الأديان العودة الرد على إفتراءات النصارى

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  مشاركة رقم : 1  
قديم 11-14-2020
AL-ATHRAM


رقم العضوية : 734
تاريخ التسجيل : Jun 2020
الدولة : الكويت
المشاركات : 58
بمعدل : 0.04 يوميا
معدل تقييم المستوى : 5
المستوى : AL-ATHRAM نشيط

AL-ATHRAM غير متواجد حالياً عرض البوم صور AL-ATHRAM



المنتدى : الرد على إفتراءات النصارى
افتراضي Nagwa Ashraf - قامت بحظري - على الهواء مباشرة / لماذا يقتل المرتد عن الإسلام



الله يهديها إلى الحق .. تسيئ إلى الاسلام ..


غردت ..




وهنا بدأت ارد عليها ..






من المتفق عليه في عصرنا .. بين علماء النفس .. ورجال القانون أن الجريمة :

** فساد في نفس المجرم ..

** وأن فساد الجريمة وفساد نفس المجرم لا يقفان عند حد الجارم .. بل يتعدى الفساد إلى غيره من الأفراد .. وإلى المجتمع .. وأن أول من يؤثر فيه هذا الفساد أهله وأسرته .. وأقرب المحيطين به .. والمخالطين له ..

** ومن المتفق عليه أن العقوبة إصلاح للجارم .. ووقاية للمجتمع من فساده .. وزجر لغيره .. من ذوي النفوس الضعيفة .. عن الاقتداء به ..

** ومن المتفق عليه كذلك أن ترك المجرم يستمتع بجرمه .. إنما هو إقرار له على جريمته .. وإغراء لغيره بسلوك مسلكه!

** كما أن من المتفق عليه أن مصلحة الفرد .. غير مقدمة على مصلحة المجتمع بل تقدم مصلحة المجتمع وإن تعارضت ومصلحته .. وحريته .. ذلك لأن مصلحة المجتمع مصلحة كلية عامة .. تعود على مجموع الأفراد .. بمن فيهم ذاك الفرد نفسه .. بينما مصلحة الفرد نفسه جزئية تخصه .. وضررها يعود على المجموع بمن فيهم ذاك الفرد ..هذا كله عندما تتعارض المصلحتان ..

** بل إنه من المتفق عليه أنه إذا تعارضت حياة الفرد وحياة الجماعة أهدرت حياة الفرد .. اعتباراً لحياة الجماعة ..

** وما إقرار الناس على مدى تاريخ البشر لمن يبذل روحه دفاعا عن جماعته .. وأمته .. إلا اعتراف صرغŒح صحغŒح بهذا المبدأ ..

** وكذلك إقرار الفرد .. والجماعة لبذل النفس والنفيس في سبيل (المبدأ ) ..

ولعل هذه التضحية في مقدمة الأسباب التي تحمي حياة الجماعة .. وتحفظ عليها بقاءها .. وتأخذ بيدها إلى التقدم والترقي .. وأنه بدون هذا البذل .. تبيد الجماعة كأن لم تغن بالأمس ..

**** فإن شككتم في ذلك .. فاقرءوا ما في سفر التثنية من قوله :

" إذا وجد في وسطك رجل أو امرأة يفعل شرا ويعبد آلهة أخرى .. قد عمل ذلك الرجس في إسرائيل فأخرج ذلك الرجل أو تلك المرأة وارجمه بالحجارة حتى يموت.. فتزج الشر من وسطك " ( 17: 2-7 ) ..

وفي الإصحاح نفسه :

" والرجل الذي يعمل بطغيان فلا يسمع للكاهن أو للقاضي يقتل ذلك الرجل فتنزع الشر من إسرائيل" ( 12-13 ) ..

*** هذا كتابكم ينطق عليكم بالحق .. الرجل الذي يخرج عن دين إسرائيل .. والرجل الذي يعمل بطغيان .. فلا يسمع للكاهن .. ولا للقاضي يقتل .. فينزع الشر من جماعتكم ..

فماذا تنقمون من الإسلام؟

هنا قامت بحظري




لقد كان لهم - كما سبق مني القول - شغل بما في كتابهم .. لو كانوا منصفين ..

*** لِمَ لَمْ يسألوا أنفسهم - أمام كتابهم - اغŒن حرية الرأي؟

** إن من يوجد هذا التشريع في كتابه .. ويؤمن به كنص مقدس .. ينبغي له أن يكف عن البحث عن عيب لا وجود له في شرع الإسلام ..

وفي سفر التثنية :

" وإذا وجد رجل مع امرأة زوجة بعل يقتل الاثنان فتنزع الشر من إسرائيل " (22: 22 ).

وفي سفر اللاويين ( 20: 1-26 ) :

" كل إنسان أعطغŒ من زرعه لِمُلَكَ فانه يقتل ، يرجمه شعب الأرض بالحجارة .. كل إنسان سب أباه أو أمه فإنه يقتل ..وإذا اتخذ رجل امرأة وأمها بالنار يحرقونه وإياهما لكي لا يكون رذيلية بينكم .. وإذا جعل رجل مضجعه مع بهيمة فإنه يقتل والبهيمة تميتونها .. وإذا اقترب امرأة إلى بهيمة لنزائها تُميتُ المرأة والبهيمة ... "

" وإذا كان في رجل أو امرأة جانٌ أو تابعه فإنه يقتل بالحجارة يرجمونه " ( 20: 27 )

** وإن صح أن بالإنسان جنا فما ذنبه حتى يرجم إلى الموت ؟

ألا إن في هذه الأمثلة ما يكفي لإسكات المغرضين .. لو كانوا منصفين .. لكنهم يتناسون ما عندهم .. ويحسبون المسلمين يجهلون ما عندهم .. فيتغاضون عن عيوبهم ..ويعيبون مالا عيب فيه !!

فلم تكن هناك حاجة .. ولا حجة لمن يختص الإسلام بالنقد في شريعة الحدود .. لأنه لم يفرض على جريمة من الجرائم عقابا أقسى مما فرضته الأديان الكتابية قبله .. بل ومما فرضته الشرائع الوضعية ..

المسيح حفظ الشريعة اليهودية التي جاء ليكملها واحترمها وأكبرها وقدسها بحيث من الأهون عليه أن تزول السماء والأرض وكل مخلوقات الله وموجودات الكون ولا يزول حرف أو كلمة من الناموس يذكر لوقا أن المسيح يقول :

" زوال السماء والأرض أيسر من أن تسقط نقطة واحدة من الناموس " (6: 7)

وآخيرا .. هل يستتاب المرتد في الاسلام ؟ .. الصحيح هي راجعة إلى نظر ولي الأمر ..



اخوكم / الاثرم


  مشاركة رقم : 2  
قديم 11-06-2021
AL-ATHRAM


رقم العضوية : 734
تاريخ التسجيل : Jun 2020
الدولة : الكويت
المشاركات : 58
بمعدل : 0.04 يوميا
معدل تقييم المستوى : 5
المستوى : AL-ATHRAM نشيط

AL-ATHRAM غير متواجد حالياً عرض البوم صور AL-ATHRAM



كاتب الموضوع : AL-ATHRAM المنتدى : الرد على إفتراءات النصارى
افتراضي رد: Nagwa Ashraf - قامت بحظري - على الهواء مباشرة / لماذا يقتل المرتد عن الإسلام

بسم الله الرحمن الرحيم


يقول رشيد حمامي :

" فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ ۖ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا (125) "

إذا كان الله هو الذي يتحكم في صدور الناس يشرح هذا ويجعل الآخر ضيقا .. فسؤالي للمسلمين:

لماذا تلمون رافضي الاسلام؟ لوموا من جعل صدورهم ضيقة لا تقبل الإسلام ..





يقول الله سبحانه وتعالى في سورة الأنعام :

" فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ ۖ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ۚ كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ (125) "


أي من استحق أن يضله الله بأعماله السيئة ومحاربته للدين جعل الله صدره ضيقاً بالموعظة أو ما يذكره بالإسلام كضيق ذلك الذي يصعد في السماء .. والبشر كلهم كانوا يجهلون هذه الحقيقة .. حقيقة الضيق الشديد لمن يصعد في السماء ولم تعرف هذه الحقيقة إلا بعد أن صعد الإنسان بالطائرات إلى السماء ..


فهل كان لمحمد طائرة خاصة به من دون الناس عرف بها هذه الحقيقة أم أنه الوحي الذي نزل بعلم الله ؟!


والقرآن يخبر بتركز الإحساس في الجلد قبل المشرحين نذكر مثال من أسرار التركيب في جسم الإنسان وما هو ؟

كان المعتقد أن الإحساس من صفات الجسد بكل أجزائه وأنه متساو في درجة إحساسه بالأشياء لكن علم التشريح الحديث جاء بحقيقة جديدة كان الناس جميعا يجهلونها هي:

أن مراكز الإحساس بالألم وغيره إنما تتركز بالجلد بكمية كبيرة حتى إن الإنسان لا يشعر بألم وخز الحقنة إذا أدخلت في جسمه إلا عند دخولها في منطقة الجلد لكن القرآن الكريم يذكر هذه الحقيقة قبل علماء التشريح في القرن العشرين قال تعالى :

" إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا (56) " سورة النساء.

أي إن الإحساس بالألم والعذاب يتركز في جلودهم فإذا نضجت استراحوا من عذاب النار لكن العليم الخبير بخلقه يعلم ذلك ويخبرنا به قبل أن نعرفه ويقول إنه سيبدلهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب ..

فهل كان لمحمد أجهزة تشريحية خاصة به من دون الناس ؟

أم هذه آية من آيات الله تشهد أن القرآن كلام الله قد نزل بعلمه سبحانه وتعالى ..

وصدق الله العظيم القائل :

" سنريهم آياتنا فِي الْآفاق وَفي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ {53}. " سورة فصلت.



اقتباس :
إذا كان الله هو الذي يتحكم في صدور الناس يشرح هذا ويجعل الآخر ضيقا .. فسؤالي للمسلمين:

" وقال الرب لموسى عندما تذهب لترجع إلى مصر انظر جميع العجائب التي جعلتها في يدك واصنعها قدام فرعون { ولكني } أشدد قلبه حتى لايطلق الشعب " خروج (4: 21) ..

** فظهر أن الله كان قد { قسیَّ } قلب فرعون { حتى } لا يؤمن ولا يطلق الشعب

وفي إشعياء (63: 17)

" لماذا أضللتنا يارب عن طرقك قسّيْتَ قلوينا عن مخافتك "

وفي سفر حزقيال (14: 12)

" فإذا ضل النبي وتكلم كلاما فأنا الرب قد أضللت ذلك النبي وسأمد يدي عليه وأُبيده من وسط شعبي إسرائيل "


وقد دعا إشعياء على بني إسرائيل بمايلي حسب ما في سفره :

" غلظ قلب هذا الشعب وثقل أذنيه واطمس عينيه لئلا يبصر بعينيه ويسمع بأذنيه ويفهم بقلبه ويرجع فیشفی"(6: 10)

وفي إنجيل يوحنا (12: 40) عن بني إسرائيل

"قد أعمى عيونهم وأغلظ قلوبهم لئلا يبصروا بعيونهم ويشعروا بقلوبهم ويرجعوا "

أن الله تعالى هو الذي أعمى عيون بني إسرائيل وأثقل آذانهم وأغلظ قلوبهم لئلاّ يتوبوا ويرجعوا ..

*** وتبين فقرات سفر الملوك (22 :19 -23) أن الله يجلس على كرسيه ويعقد محفلاً يشاور فيه أجناد السماء للإضلال والإغواء ثم يُرسل روح الضلالة على الناس فكيف ينجو هذا الإنسان الضعيف؟!


"قد شاهدت الرب جالسا ع كرسيه وكل جنود السماء وقوف لديه عن يمينه وعن يساره فقال الرب من يُغوي آخاب فيصعد ويسقُط في راموت جلعناد"

وفي 1صموئيل ( 16: 4 ):

" وذهب روح الرب من عند شاول .. وبغته روح رديء من قبل الرب "


" ولأجل هذا سيرسل إليهم الله عمل الضلال حتى يصدقوا الكذب " 2 تسالونيكي ( 11: 2 )

*** وهذه العبارات كافية لإثبات القدر وكون الهداية والضلالة من جانبه تعالی ..

اقتباس :
إذا كان الله هو الذي يتحكم في صدور الناس يشرح هذا ويجعل الآخر ضيقا .. فسؤالي للمسلمين:

لماذا تلمون رافضي الاسلام؟ لوموا من جعل صدورهم ضيقة لا تقبل الإسلام ..




إضافة رد


مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, مباشرة, ashraf, المرتد, الإسلام, الهواء, افتراضي, بحظري, يقتل, nagwa, قامت

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الساعة الآن 04:56 PM.

Powered by vBulletin® Version v3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, by Sherif Youssef
ما يطرح بالمنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها