أنت غير مسجل في مسلم أون لاين . للتسجيل الرجاء أضغط هنـا
 

الإعلانات النصية


الإهداءات

العودة   منتديات مسلم أون لاين العودة مسلم أون لاين العـــام العودة قسم الترحيب والإجتماعيات

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  مشاركة رقم : 2  
قديم 10-31-2016
رحيق مختوم


رقم العضوية : 67
تاريخ التسجيل : Oct 2015
الدولة : سوريا طرطوس
المشاركات : 119
بمعدل : 0.03 يوميا
معدل تقييم المستوى : 10
المستوى : رحيق مختوم نشيط

رحيق مختوم غير متواجد حالياً عرض البوم صور رحيق مختوم



كاتب الموضوع : رحيق مختوم المنتدى : قسم الترحيب والإجتماعيات
افتراضي رد: ماهو الفرق بين الطلاق السني والطلاق البدعي

لِاَنَّ اللهَ تَعَالَى يَقُولُ{كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ{كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ{كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ{كَذَّبَ اَصْحَابُ الْاَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ(وَهَؤُلَاءِ جَمِيعاً لَمْ يُكَذِّبُوا اِلَّا مُرْسَلاً وَاحِداً وَهُوَ هُودٌ الَّذِي كَذَّبَتْهُ عَادٌ: وَصَالِحٌ الَّذِي كَذَّبَتْهُ ثَمُودُ: وَلُوطٌ الَّذِي كَذَّبَهُ قَوْمُهُ: وَشُعَيْبٌ الَّذِي كَذَّبَهُ اَصْحَابُ الْاَيْكَةِ: فَهَؤُلَاءِ لَمْ يُكَذِّبْ اَحَدٌ مِنْهُمْ اِلَّا مُرْسَلاً وَاحِداً: لَكِنْ لِمَاذَا قَالَ سُبْحَانَهُ اَنَّهُمْ كَذَّبُوا جَمِيعَ الْمُرْسَلِينَ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ جَمِيعاً مَعَ الْعِلْمِ اَنَّهُمْ لَمْ يُكَذِّبُوا اِلَّا مُرْسَلاً وَاحِداً: وَاَقُولُ لَكَ اَخِي؟ لِاَنَّ مَنْ كَذَّبَ مُرْسَلاً وَاحِداً كَمُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ فِي قَوْلِهِ [اَللَّهُمَّ اِنِّي اَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ( فَكَاَنَّمَا كَذَّبَ جَمِيعَ الْاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ فِي مِيزَانِ اللهِ تَعَالَى: وَلِذَلِكَ فَاِنَّنَا لَانَحْكُمُ عَلَى اَحَدٍ بِالْكُفْرِ وَالرِّدَّةِ عَنْ دِينِ الْاِسْلَامِ الْآَن: لَكِنْ اِذَا اَصَرَّ الْعَالِمُ الْفِيزْيَائِيُّ الْكَيَّالِيُّ وَمَنْ يَقُولُ بِقَوْلِهِ عَلَى اِنْكَارِ عَذَابِ الْقَبْرِ بَعْدَ قِرَاءَتِهِمْ لِهَذِهِ الْمُشَارَكَةِ: فَاِنَّنَا نَحْكُمُ عَلَيْهِمْ جَمِيعاً بِالْكُفْرِ وَالرِّدَّةِ عَنْ دِينِ الْاِسْلَام: بَعْدَ ذَلِكَ اَيُّهَا الْاِخْوَة: اُنَاشِدُكُمُ اللهَ وَاُنَاشِدُ ضَمَائِرَكُمْ وَوُجْدَانَكُمْ: هَلْ مَايَفْعَلُهُ اَعْدَاءُ اللهِ الْحُوثِيُّونَ مِنْ اِطْلَاقِ صَوَارِيخَ بَالِيسْتِيَّةٍ عَلَى مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةَ اَشَدُّ اِجْرَاماً عِنْدَ اللهِ مِنْ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ تَرَكُوا الشَّعْبَ السُّورِيَّ لِمَصِيرِهِ الْاَسْوَدِ وَيُعَانِي مَايُعَانِي مِن الظُّلْمِ وَالِاضْطِّهَادِ وَالتَّنْكِيلِ مِنْ بَشَّارَ وَزَبَانِيَتِهِ الَّذِينَ لَايَرْحَمُونَه؟ فَاِذَا كَانَ مَايَفْعَلُهُ الْحُوثِيُّونَ اَشَدَّ اِجْرَاماً عِنْدَ اللهِ مِنْ قَتْلِ اَطْفَالِ حَلَبَ وَاِدْلِبَ: فَلَامَعْنَى اِذاً لِلْقَوْلِ الْمَاْثُورِ[مَااَعْظَمَكِ اَيَّتُهَا الْكَعْبَةُ: وَمَااَعْظَمَ حُرْمَتَكِ: وَحُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ عِنْدَ اللهِ: اَشَدُّ مِنْ حُرْمَتِكِ( فَاَيْنَ الدَّعْمُ اَيُّهَا الْاِخْوَةُ بِالْمُضَادَّاتِ الْجَوِيَّةِ: وَالْاَرْضِيَّةِ: بَلْ وَالْبَحْرِيَّةِ: وَنَحْنُ نَسْمَعُ بِوُضُوحٍ يَوْمِيّاً بَعْدَ مُنْتَصَفِ اللَّيْلِ فِي مُحَافَظَةِ طَرْطُوسَ: اَلرُّوسَ الْخَوَنَةَ وَهُمْ يُطْلِقُونَ مَايُطْلِقُونَ مِنْ اَسَاطِيلِهِمُ الْبَحْرِيَّةِ مِنَ الْقَذَائِفِ الْمُدَمِّرَةِ بِاتِّجَاهِ اَرَاضِي الْمُعَارَضَةِ السُّورِيَّةِ الْمُعْتَدِلَةِ الْبَرِيئَةِ: فَاَيْنَ اَنْتَ اَيُّهَا النَّصْرَانِيُّ الْمَسِيحِيُّ الشَّرِيفُ الْعَفِيفُ الْمُرَبِّي الْفَاضِلُ جُولْ جَمَّالَ الْبَطَلُ الَّذِي حَطَّمَ اَكْبَرَ بَارِجَةٍ حَرْبِيَّةٍ بَحْرِيَّةٍ فَرَنْسِيَّةٍ اَيَّامَهَا لِتَرَى مَايَحْدُثُ الْيَوْمَ لِاَطْفَالِ سُورِيَّا مِنْ نِظَامٍ مُجْرِمٍ لَايَرْحَمُهُمْ: نَسْاَلُ اللهَ اَنْ يَتَغَمَّدَكَ بِوَاسِعِ رَحْمَتِهِ: وَاَنْ يُخَفِّفَ مِنْ عَذَابِكَ اِلَى اَبَدِ الْآَبِدِين: نَعَمْ اَيُّهَا الْاِخْوَة: اَيْنَ حُرْمَةُ هَذَا الشَّعْبِ الْمَظْلُومِ فِي اَعْيُنِ هَؤُلَاءِ الْخَوَنَةِ الَّذِينَ حَرَّضُوهُ عَلَى الثَّوْرَةِ بِكُلِّ مَااُوتُوا مِنْ قُوَّةٍ وَلَوْ اَدَّى ذَلِكَ اِلَى فَنَاءِ ثُلُثَيِ الشَّعْبِ السُّورِيِّ ثُمَّ تَرَكُوهُ لِمَصِيرِهِ الْمَحْتُوم: هَلْ سَتَشْفَعُ لَهُمُ الْكَعْبَةُ بِحُرْمَتِهَا مَهْمَا دَافَعُوا عَنْهَا وَالْمَسْجِدُ النَّبِوِيُّ وَالْاَقْصَى بِحُرْمَتِهِمَا مَهْمَا دَافَعُوا عَنْهُمَا: بَل هَلْ سَيَشْفَعُ لَهُمْ جَمِيعُ مَاخَلَقَ اللهُ مِنْ حُرُمَاتٍ وَشَعَائِرَ اَمَامَهُ سُبْحَانَهُ وَهُمْ لَمْ يُدَافِعُوا يَوْماً عَمَّا يَتَعَرَّضُ لَهُ اَطْفَالُ سُورِيَّا مِنْ قَتْلٍ وَتَشْرِيدٍ وَجُوعٍ وَمَرَضٍ وَخَوْفٍ وَرُعْبٍ: نَعَمْ اَيُّهَا الْاِخْوَة: وَاِذَا شَفَعَتْ لَهُمُ الْكَعْبَةُ وَالْقَاصِي وَالْاَقْصَى بِحُرْمَتِهِمْ جَمِيعاً اَمَامَ اللهِ: فَهَلْ سَيَقْبَلُ اللهُ شَفَاعَةَ الْكَعْبَةِ لَهُمْ دُونَ شَفَاعَةِ اَطْفَالِ سُورِيَّا الْاَبْرِيَاءِ لَهُمْ: اَمَا تَخَافُونَ اَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ اَنْ يَشْفَعَ اَطْفَالُ سُورِيَّا يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِمَنْ آَوَاهُمْ وَاحْتَضَنَهُمْ مِنْ هَؤُلَاءِ النَّصَارَى الرُّحَمَاءِ الَّذِينَ دَافَعُوا عَنْهُمْ فِي اَخْطَرِ الْمَحَافِلِ الدَّوْلِيَّةِ ضِدَّ عَدُوٍّ رُوسِيٍّ خَائِنٍ حَقِيرٍ لَايَرْحَمُ بَلْ لَايَقْبَلُ مَوَاعِظَ مِنَ الْكَنَائِسِ الْكَاثُولِيكِيَّةِ وَاِنَّمَا يَقْبَلُهَا مِنَ الْكَنَائِسِ الرُّوسِيَّةِ الْاُورْثُوذُكْسِيَّةِ الْحَقِيرَةِ الَّتِي تَجْعَلُ الْحَرْبَ عَلَى اَطْفَالِ سُورِيَّا حَرْباً مُقَدَّسَةً: اَبْكِي وَاَبْكِي وَاَبْكِي عَلَى اَطْفَالِ سُورِيَّا فِي حَلَبَ وَاِدْلِبَ وَغَيْرِهَا: وَلَاحَيَاةَ لِمَنْ تُنَادِي: سبحانك اللهم وبحمدك: اشهد ان لا اله الا انت: استغفرك واتوب اليك: وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته من اختكم في الله آلاء: وآخر دعوانا اَنِ الحمد لله رب العالمين





رد مع اقتباس
 


مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ماهو, البدعي, الزوج, الفرق, الطلاق, والطلاق

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الساعة الآن 05:10 PM.

Powered by vBulletin® Version v3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, by Sherif Youssef
ما يطرح بالمنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها